مدونه ون كارت نمره1

الأحد، 27 يناير 2013

قصة أمل و أخيها

اسمي امل ابلغ من العمر 18 عاماً ومارست الجنس من صغري في بيتنا كنا نمشي عراه انا واخي الصغير واهلي
فكنت با13 من عمري ابدو كأمرأه كبيره وفي عيد ميلادي ال14 احضروا لي اهلي شاب في 17 من عمره كهديه عيد
ميلادي لانهم لا يريدوني ان امارس الجنس خارج البيت مع من هب ودب, فقضيت ليله عيد ميلادي ال14 مع الشاب
الذي احضروه لي اهلي في البدايه كان لطيف معي حتى تمزق غشاء البيكاره عندها زال الخوف عنه وبدأ
بمضاجعتي بعنف حتى الصباح وانا اصرخ صرخات الانبساط.
اخي الصغير اسمه باسم يصغرني ب4 سنين كان جميل, ذكي وطويل القامه وبين رجليه زب طويل وجميل عندما
بدأت اتعلم في الكليه استأجروا لي اهلي بيت بقرب الكليه التي في بيروت وهناك تعرفت على فتيات
وفتيان وجربت جميع انواع الجنس مع الفتيات ومع الفتيان وكانت متعه.
وفي الفرصه الصيفيه اتى اخي باسم الي وطلب مني ان يبقى عندي 4 ايام فاستقبلته استقبالاً حميماً وقد
قررت ان احضر له احد صديقاتي ليضاجعها ولكن الذي حصل احسن من ذلك بكثير في الليله الاولى خرجنا لنسهر
وبعد ذلك بساعتين رجعنا الى الشقه ونمنا حتى الصباح وفي الصباح ذهبت الى السوق ورجعت الى البيت في
الساعه 11 وفتحت الباب ولما دخلت وجدت باسم نائم على ظهره بدون ملابس ورأيت زبه منتصب ولم ارى في
حياتي زب مثله ومرة افكار كثيره في رأسي ولكن لم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء وجلست على السرير وبعثت
يدي لتداعب جسمه شعرت بجسمه يرتجف وبدأت الحس له زبه بحنيه وادخلت رأس زبه داخل فمي وبدأت امص له
بحنيه يد تمسك زب اخي والثانه تداعب بيضه ومن خلال نومه انها في فمي وفي هذه الفتره كان كسي مبلول
من كثرت الانمحان وبدأ باسم ينهض من نومه وركبت فوقه اهمس له اني احبك اخي الصغير وفاجأني بكلامه
لماذا اخذ لك كل هذا الوقت لتفعل لي ذلك حينها ادخلت زبه داخلي وبدأت ادخل واخرج زبه من كسي ووضع
يداه على صدري الكبير حتى انهينا مع بعض بعدها باسم حملني بحنيه من عليه وذهب الى الحمام وانا
استغليت الفرصه ونمت على ضهري فرجع باسم ومن دون ان يضيع الوقت بدأ ينزل لسانه من بزازي الى كسي
بلسانه الحامي لحس لي كسي بطريقه دائريه وبيديه فتح لي كسي وبدأ يدخل لسانه داخل كسي فغير اتجاهه
حيث ان كسي مقابل فمه وزبه مقابل فمي وبدأت امص له زبه وهو يلحس كسي حتى انهينا,.
وهكذا كانت احلى عطله في حياتي وحياته ...

نكت زوجة ابن عمي

أنا حميد من الجزائر١٨ سنه وقصتي مع زوجة ابن عمي احمد واسمها سعاد تبدأ يوم مرض عمي فذهبت للمستشفى ازوره فسلمت على عمي وزوجته و اثنين من اولاده ثم سلمت على امراة لم اعرفها كانت حقيقة لبؤه و في منتهى الجمال وكان عمرها ٣٧ سنة لكن من يراها يظنها بنت ٢٠ و جلست اتكلم مع اولاد عمي عن احوالهم حتى سالني ابن عمي احمد عن العمل فقلت له اني بطال وامارس الرياضة فتدخلت سعاد وقالت ان لها اخ عنده شركة مقاولات اذا كنت اريد ان اعمل معه فوافقت فقالت غدا ساتصل به غدا واخبره وتركت لها رقم هاتفي وذهبت للبيت وانا افكر فيها وجسمها المتناسق وكلامها الحلو اكثر من الوظيفة ……في اليوم الموالي اتصلت بي سعاد واخذت تسال عن احوالي وقالت انها اتصلت باخيها مراد وقبل طلبها وقالت اذهب عنده وخذ معك ملف التامين فقلت لها انا لا اعرف مكان عمله فقالت لي المساء هو قادم عندي في البيت ممكن تاتي فوافقت وفي المساء على الساعة ٥ ذهبت عندما دخلت البيت سلمت علي سعاد ومراد وابنها وكانت لابسه روب بدون اكمام ولما شفتها زبي ولع و عندما منحت مراد الملف اخذت سعاد تذكر محاسني فقال لي الاسبوع القادم تبدا الشغل بعدها رن هاتفو وخرج من البيت وقتها انا كنت اريد الخروج من البيت فطلبت من اني اشتري لها خضر من الدكان اسفل العمارة ولما رجعت للبيت وجدتها حاملةابنها ذو ١٦ شهر وطلبت اني احمل عنها لغاية متطبخ العشاء فلماهممت بحمله لامست صدرها كان مثل صدر عارضات الازياء فاحسست بجلدي يقشعر وبزبي ينتفض فجلست مقابلا لها وانا انظر الى صدرها وذراعاها البيضاء وبين الحين والاخر كانت تنهض فكنت اتمتع بماخرتها والروب بين فلقتيه فزادت نبضات قلبي واحسست بزبي الثخين ١٨سم يريد الانفجار وكانت سعاد لاحظت ارتباكي واصبحت الكلمات تتقطع في فمي و احست هي بذالك وبعدهاسمعت دقا على الباب فطلبت مني فتحه وعند وقوفي نظرت نحو زبي واخذت تتمعن فيه وعندما فتحت الباب وجدت ابن الجيران يبحث عن ابن عمي فلم يجده فذهب وعند رجوعي الى مكاني انتبهت انها غيرت حالة جلوسهاوظهرت ساقها و ركبتها واخذت تنظر الي نظرات التمحن فزاد لهيبي عندها بدا ابنها بالصراخ فمنحته لامه وتعمدت ان ألامس صدرها فاطلقت آاههه افعلمت انها مولعة واصبح تحكي عن زوجها وعن بخله وضعف بنيته ونقص حيلته عندها اخذت المبادرة واصبحت اصف محاسنها طريقة كلامها وتفكيرها وبهاءها عندها بدات تتقرب مني وتشكرني على مدحي لها ولاحظتها بدات تتعرق وانفاسها تقترب مني ووضعت يدها على كتفي وقالت انت حقا ولد طيب يا ليت احمد مثلك رغم سنك الا انك خبير وقالت هل عندك حبيبة انا اتعجبت وقلت لها لا فقالت آههههههه
راح يندم عليك البنات فانحنت وباستني على خدي و بزازها على راسي فقمت لها عندئذ اخذتها بين احضاني واخذة قبلة طويلة من فمهاوطلبت مني الدخول الى غرفة النوم ووضعت ابنها في المهد وانا الامس مأخرتها وهي تقول على مهلك ياحميد انت مجنني رديت انت لبؤه انت فرسه واخذنا قبلات حاره واخرجت بزازها وهي تقول اههههه احححح وانا ارضع بفمي و هي تتاوه وانزلت يدي على كسها فانتفضت وتتاوههههههه اهههههه اححححح فنزعت الروب ونزلت الى كسها بفمي وماهي الى ثواني وانفجر كسها بالحمم العسلية عندها اخرجت زبي وقالت انه اكبر من زب احمد واخذته في فمها واصبحت تمص مثل الولد الجائع وانا ادعك بزازها ثم قفزنا الى السرير و انا الحس بزازها ثم كسها وهي تتعرق وتتاوه آاححححح آآههههه امممم حتى اصبحت تصيح يلا دخلو نيكني انا منيوكتك مرات احمد الشاذ يلا نيكني بقوه دخلو اهههه عندها هيات زبي وبدا يلامس شفرات كسها وهي تصيح وكان راس زبي منتفخ حتى بدا الدخول وهى تتمحن وزبي داخل مثل القطار في النفق واصبحت ازيد في السرعه وهي تقول على مهلك انت مزقت كسي وانا بديت انيك واقله انت فرسه لبؤه انت منيوكتي يا قحبه ياشرموطه وهي تصيح اه يا نياكي انت ملكي انت زوجي انت نياكي انا خدامتك انا قحبتك و كسها انفجر ٢ مرات حتى حسيت ان زبى على وشك ان ينفجر بالحمم المنويه فهممت باخراجه الا انها امسكت بي جيدا وقالت افرغ في كسي وانفجر زبي داخل كسها وانا ابوس في بزازها وهي متمحن على الاخر

جدو النييك

اتفقنا انا وجدو ننزل البحر ونعمل رحله باللنش جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى مارينا … جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم … بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ… قلت لدودو أيه الغلاسه دى … حا نعمل أيه دلوقتى … شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك … ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش …
ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر …. بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب… أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى … أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه … لما أتجننا وهجنا خالص … بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك … بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى … تفتكر يادودو … أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى … ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل …. قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل…. أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه … لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح …. بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت … بسرعه قلعته … ووقفت عريانه خالص … شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس …. ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق … سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه … كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص … ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول … كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى … قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ….لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى … ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه … كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا … مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول… نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت … لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس … بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه …. قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش … جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ……رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى … بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى … أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل … حنفيه واتفتحت … ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه … رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه … لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى … أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى… حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه … وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو… شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى … قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو …. بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم … قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم … زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام … ده أنت مش سايب حاجه …. ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها … رفعت مؤخرتى لآساعده … شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه … ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده … أيد جرن …..صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين … وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده… ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ … دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى …. شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه … أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه … وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى … لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ….لما أتجننت وجننته معايا … بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا … وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى … تأوهت .. أحووووووووه يالراحه … بيوجع … أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع … أنت أيه اللى حصل لك … أتجننت … بالراحه … حرام مش كده … أه أه أه أه أوووووووه … حأزعل منك ياأونكل …. زعلانه منك … أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك … ده مش زب ده أيد شمسيه ….. أحوووووووه… وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح… لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع … عاوزه اللبن جوه ولا بره … صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه … لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى … وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت … وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال … مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض… هدأنا … مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط …. أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه …. صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,……
بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى … أترقصت وأنا بأطلع السلم بسرعه وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل …بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه … وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج … هايج قوى …عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ….جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخره اللانش وتمددت على وشى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ….حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك … تعالى تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك …
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى … قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بميه دافيه من ده ….
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج …
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو … شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين … مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعينى لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده …والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا … فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ….كان حمام اللانش صغير … يادوب فرد واحد يقف تحت الدش … لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازى .. … وشويه أيده تمسح كسى .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو … قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج … خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى … من غير كلام …
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حته شيكولاته ببقه من الورقه السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو … شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه … كان بيمص ويعض بالراحه … جننى … بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله … ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص … أتجننت … رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه … مش قادره … فيه عمايل كده … لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى …..وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد … وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه …وأغمى عليا تقريبا ….
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول … بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه … والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا … رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل …وشهقت … أوووووووووه … أووووووووه … حلو قوى .. حلو قوى … ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه …( كان زبه يجنن ) … أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر …وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه … يضرب زبه فى كسى … أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك … وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه … مش قادره … أنا بقيت مجنونه … أحووووووووووه … أوووووووف … زبك يهبل … نيكك يجنن … عاوزاك راكبنى كده للصبح …. أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح… أنه يرحمنى ويخف عليا … أبدا …يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات … وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى … بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده …
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك … لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه … وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه … وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو … لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى … مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق … كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها … وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى …كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى … لما جننونى وجننتهم … كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ … شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى … وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد … لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه … ربنا يهدك … وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى … فمال على جانبه كالمغمى عليه …
طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنابير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى … ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين ….
- قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص … له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .
لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك ..
بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت … تلاقت عيوننا .. هاج زياده … سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت … زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه … لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص … أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله … وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه…..بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى … كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه … كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ … لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ….وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد …لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه … ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن … من زمان ما نكتش كس صغيور كده… أه أه .. عاوز أقطعه من النيك … أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت … ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى … وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر … لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه … مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه … وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله … دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان … وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد ..
سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد … مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك … زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه … رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته … مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ….. صرخت من الاحساس ده … وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته … وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه … بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ….كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى …أنا أرفع وهو يرشق … أتجننت وجننته …. خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه … وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى …. أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب … فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه … وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ … وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح….
حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى … ماحسناش الا بدودو بينادى علينا … يلا بقى … ما شبعتوش … الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده …
برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو … كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق

ساره و يسرا

انا اسمي ساره 19 سنه قصتي تبدا من سنتين وانا 17 سنه مع ماما اسمها يسرا
انا اول ما بلغت وبدا يطلع ليا شعر في كسي انا روحت لماما وكدا فهيا بدات تفهمني ان شعر دا لازم يتشال و هيا كانت بتضفني كدا وعلمتني انضف ازاي بقيت انا بنضف ليها كسها وهيا تنضف ليا وانا واحده واحده بدات اكبر وافهم كل حاجه عن الجنس وبدات اشتهي ماما وبقا نفسي فيها و في يوم وااحنا بنضفي لبعض قومت بوستا بوسه صغير علي شفايفها لاقتها بتقولي ايه اللي انتي عملتي دا قولت ليها عملت ايه انا كل اللي عملته كذا وقموت بوستها تاني وضغط علي صدرها لاقتها قفشت مني كدا وخلصت وقامت فاخد دوش واستحميت ودخلت اوضتي انام وهيا بعد ما خلصت لاقتها دخلت عليا وانا علي سرير نامت جنبي وبتقولي متزعليش يا بت ومسكت صدري واعدت تفركه وتطغت عليه شويه وقامت قايله كبرتي يا بت اهو قمت بصتله كدا وبوستها بوسه طويله مصيت فيها شفايفها و لسنها وهيا كمان مصت شفايفي ولساني وبدات اقلعها هدومها حتي حتي وانا ببوسها كدا وبعد ما قلعتها اعدت ارضع من صدرها وافرك فيه وبعدين هيا قلعتني و عملنا وضع 96 واعدنا نلحس في كس بعض كتير اوي وبعدين انا قولت لماما ايه يا ماما مش هتمصي صدري ولا ايه قالتلي لاطبعا يلا هاتي صدري امصو هيا قعدت تمص في ولتعب في كسي لحد منزلت قومت انا بقي اعدت العب في كسها والحس في وافرك بزازه اوانا بلعب في كسها لحد منزلت وبعدين دخلنا خدنا دوش مع بعض واحنا بنفرك بزاز بعضنا و كسنا وخلصنا ومن اليوم دا وانا وماما كل يوم مع بعض

مامته الجميله


اسمى عمرو ادرس فى الثانوية العامة وامى اسمها شيماءونحن اغنياء ونعيش فى افخم الفيلات وبدايتى قصتى طبعا مع دخولى المرحلة الثانوية وجدت معظم الشباب بيتكلم عن السكس فى الفصل وبيشربوا سجاير بعد المدرسة وانا طبعا كنت لسه مراهق وانبهرت بالكلام عن الفتيات وكنت بشوف زملائى بيتكلموا مع بنات بعد المدرسة وطبعا الكلام كان بيسعدنى ولقيت نفسى بحب الجنس واصبحت ادخل على المواقع الجنسية على النت واصبحت ادمن العادة السرية وفى يوم رجعت من المدرسة فى غير ميعادى وفتحت باب الفيلا وطلعت سمعت صوت الدوش فقربت للحمام براحة ومن جنب الباب لقيت ماما بتاخد دوش وكنت هموت من اللى شوفته جسم ابيض شمعه وكسها احمر ومليان بين فخادها المليانة وطيزها مدورة وبيضاء و**** جمال رهيب نسيت اقول ماما عمرها 35 سنة لانها اتزوجت صغيرة المهم لقيت زبى وقف ولقيت الدوش سكت فرجعت غرفتى بسرعة وانا فى صدمة من اللى شوفته تخيلوا شاب صغير زيى يشوف جسم رهيب كده المهم جلست افكر وانا متشتت و**** ولقيت نفسى افكر فى امى جنسيا واختلس النظر اليها من غير ماتحس بيه ولاحظت حاجة غريبة ان بابا لاينام مع امى فى غرفتها ودام الشجار معها ولقيت تانى يوم خالتى جاءت وجلست مع ماما فى غرفتها وبيتكلموا ولقيت ماما بتقولها ان بابا بيعاملها معاملة سيئة وعاوز يتجوز عليها زميلته فى العمل فى الشركة ولقيت ماما بتقولها انا بابا لم ينام معها جنسيا من 3 شهور وهى حاسة بفراغ عاطفى ولقيت خالتى قالت لها متزعليش واصبرى وانا حسيت ان ماما محتاجة للجنس وطبعا ده هيسهل خطتى اللى فكرت فيها عشان نفسى انام معاها المهم تانى يوم رحت المدرسة واخدت حبايه بتغيب مدة القذف ورجعت البيت وبداءت خطتى وعملت نفسى انى عندى مغص اسفل البطن وجلست اصرخ لقيت ماما جاءت بسرعة وقالت لى مالك ياعمرو قلت لها عندى مغص قالت فين قولت لها اسفل البطن وشاورت على زبى لقيت ماما وشها احمر وكانت خجلانه جدا وقالت لى احكى لها فقلت لها بصراحة ياماما ان كنت بعمل العادة السرية واتكتموا جوايا لقيتها مكسوفة ولسه هتمشى قولت لها ساعدينى ارجوك عشان المغص يروح قالت لى بصوت رقيق جدا عاوز ايه ياعمروقلت لها امسكى زبى ونزليهم عشان المغص يروح لقيتها غضبت منى قلت لها ارجوك انا ابنك وممكن اموت فنظرت لى بخجل وقالت لى طلع بتاعك وادارت وجهها وهى مكسوفة وراحت ماسكاه ونزلت لعب فى زبى وانا هموت ايديها طرية ملبن وفضلت تدعك زبى وقالت لى بخجل نزلهم بسرعة يلا ياعمرو عيب اللى احنا بنعمله ورحت مرة واحدة منزلهم على ايديها وغرقت الارض ولقيتها مكسوفة و خرجت بسرعة وقالت لى ان انسى اللى حصل وطبعا انا كنت هموت وامسك بزازها وانيكها بس معنديش الجراءة او بمعنى اخر انا عاوز هى اللى تطلب منى وتانى يوم واحنا بناكل وبابا كان جالس معانا على السفرة لقيت ماما بتبسم لى من تحت لتحت وحسيت انها محتاجة للجنس معى ونظراتها لاتفارقنى وان طول هذه الفترة كنت الاحظ ان بابا لاينام مع ماما وكان هذا الشىء بيحسسنى انى قربت من هدفى وفى يوم لقيت بابا بيقولولى اروح اجيب جاتوه عشان عيد ميلاد ماما وانا قلت فرصة اجيب لها هدية تعبيرا عن حبى لها ودخلت محل ملابس حريمى واشتريت لماما قميص نوم وكليوت وزجاجة برفان ولفيتهم وبعد انتهاء عيد الميلاد ودخول بابا غرفته رشيت عليهم برفان وخبطت على ماما واديتها الهدية ولقيتها فتحتها قدامى ووجها كله خجل ومكسوفة وقالت لى شكرا وبعدين رجعت غرفتى وبعد مرور ساعة لقيت ماما بتخبط وبعدين دخلت وجلست وقالت لى شكرا على هديتك ده ابوك مفكرش يجيب لى هدية فقلت لها انت ياماما جميلة وصغيرة وجسمك جميل لقيتها مكسوفة وقالت لى وبعدين ياواد ياعمرو ايه اللى انت جايبه ده انت لسه صغير وضحكت ضحكة صغيرة قلت لها بصراحة نفسى اشوف قميص النوم والكليوت على جسمك الجميل لقيتها مكسوفة خالص وشبه انها سايحة فقربت شفايفى من شفايفها لقيتها بتبعد وبتقوللى مينفعش هنا فى البيت وعينيها كلها نفسها تتناك وقلت لها انت محرومة من الجنس وانا بحبك لقيتها بتقوللى ثوانى وخرجت ورجعت بعد دقيقة ومعاها مفتاح وقالت لى انها عاوزاه تتكلم معايا فى شقتنا اللى فى الهرم غدا وتانى يوم ذهبت الى الشقة وكنت قاعد هموت وقلبى بيدق و**** ومفيش دقائق ولقيت ماما دخلت الشقة وجلسنا وقالت لى انت بتحبنى بجد ياعمرو قلت لها طبعا لقيتها وقفت وراح قالعة الفستان ولقيت ها لابسه قميص النوم بتاعى والكليوت وجلست بجانبى على الانتريه وقالت لى ان عمرها محدش لمسها فقربت منها وحبيت اطمنها قلت لها ماما انا بحبك وهعوضك عن كل شىء لقيتها دايخة رحت مقرب شفايفى وبايسها لقيتها سابتنى ونزلت مص ورضع فى شفايفها وهى سايحة على الاخر وبتبادلنى البوس بطريقة شهوانية وكانت بتاكل شفايفى لانها محرومة من الجنس ونزلت ارضع بزازها لقيتها بتصرخ اف اف ونزلت لحس فى بطنها ورحت فاتح رجليها وجايب الكليوت على جنب ونزلت لحس ورضع فى اجمل كس شفته فى حياتى وماما بتقوللى اه اه براحة وطلعت زبى لقيتها مسكته لوحدها ونزلت مص فيه بطريقة شهوانية ولقيتها بتقولها انام على ظهرى ولقيتها جلست على زبى وبتصرخ وكسها نار ملبن وبتقوللى بحبك ياعمرو وبتقوم على زبى وتقعد وهى بتصرخ لمدة ربع ساعة ورحت واقف ونازل مص فى شفايفها ورحت مديرها ونايكها فى كسها من وراء ساعة وطيزها بتخبط فى بطنى وكانت بتصرخ وانا بانيكها وشادد شعرها وجسمها ملبن طرى خالص ورحت قلت لها تعالى ندخل جوه لقيتها مش قادرة تمشى وكسها بينزل لبن ودخلنا جوه وفتحت رجليها ودخلت زبى فى كسها ولقيتها لفت رجليها على رجللى من وراء ونزلت نياكة وزبى طالع وداخل ربع ساعة ورحت منزلهم على بطنها ولقيتها بترضعهم وبعدين طلبت من ماما انيكها فى طيظها لقيتها ابتسمت وقربت بطيزها الطرية وقالت لى انا ملكك رحت نكت طيزها نص ساعة ونزلتهم جوه طيزها ومصيت شفايفها واتفقنا انى اقابلها فى الشقة هنا وانيكها وهى لاتمانع بس يكون سربينا وفعلا فضلت انيكها كل يوم مرتين وفى البيت كنت ابوسها بس والعب فى بزازها كما كانت تطلب منى ونيكتها كتير فى الشالية الخاص بنا فى العجمى فى الصيف

انا وزجتي وامي

أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع جلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت ......................
وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ............
وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن عزابه مع أبيه وأنه كان صعبا جدا وكان يضرب أمه التي لاتبلغ من العمر الأن إلى 37 سنه ...
كنا أنا وسمير نتكلم عن قصص موقع سميرة وكنت أقرأها عنده في المنزل أحياننا وأحيانا عندي وخطر لي أن أقول لسمير أنني أشتهي ماما
وبعد مدة تجرأت واخبرت سمير فقال لي بخجل تعرف يا ماهر أنني أشتهي أختي وماما أنا أيضا فقلت له ياه وما تستطيع توصلهم فقال لا فقلت له يجب أن نجد خطه لننيك امك وأمي فقال وأريد أن أنيك أختي أيضا أخت سمير هبه كانت جميله جدا وعمرها 17 سنه وبدأنا نخطط لكن من غير نتيجة إلى أن وصلت إلى خطة قد تنجح فقلتها لسمير وهي أن نجعل ماما وأمه يشاهدن أفلام السكس لأن في غرفهم تلفاز فنقوم بوضع الستلايت على محطة سكس ونغلق الجهاز وعندما تشغله ماما أو أمه سوف تشاهد أول محطة سكس فربمى تبقي عليها وتشاهدها ...
وقمنى بتنفيذ الخطة وبعد أسبوع اصبحت أتسمع إلى غرفة ماما في الليل ففرحت عندما سمعت تأوهات الشراميط ولكن السعادة الكبيرة عندما سمعت ماما تتاوه وتلاعب كسها يعني صارت تحب السكس وأم سمير أيضا نجحت الخطة معها ثم تركناهن يشاهدن السكس إلى مدة الشهر تقريبا حتى تأكدة أن ماما وأم صديقي أصبحتا مهووستين وتمارسان السكس مرتين أو ثلاث يوميا فكنت أسمع ماما في الحمام تداعب كسها وفي الليل ولا أدري عندما أكون خارج المنزل المهام الجزء الثاني من الخطة وهو الاصعب أن أقنع ماما بأن أنيكها رغم أن حلمي أن أشاهد الرجال والشباب ينيكوها ويغتصبوها وأنا أمامها ولكن الأن المهم أن أنيكها أنا ولاحقا تتم هذه الأمور ...وأن يقنع سمير مامته كذلك ....لكن كيف فقلت لسمير أن نتركهم أيضا يشاهدون السكس يوميا لانهن أدمن على السكس لكن نريد أن يتعهرن ويتشرمطن لان نهايه المشاهده للأفلام للمرأء هو العهر والشرمطة يعني تصبح شرموطه لكن ماما وأم سمير لم تتعهرن يبدو لانهن يجب أن يشاهدن أكثر من ذلك وفعلا تركناهن يشاهد لمد شهر أخر لكن خلا هذا الشهر بدأت مشاهدة الأفلام تعطي مفعولها فأصبحت ماما تبقى تشاهد السكس حتى الصباح تقريبا وتنام إ‘لى الظهر وأنا سعيد بذلك لانها تتعب من اللعب بكسها والمشاهدة هذه أول خطوة نجاح والثانيه وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو ماما لاترتدي تحت ثوب النوم شيئ رأيتها عندما خرجت من الحمام بعد أن إستيقظت فقلت لها ماما أنت تسهري كتير فقالت ياماما من الملل فقلت لها مش مشكلة على راحتك .وتابعت إلى التلفاز الذي في الصالون وجلست على الكنبه لتشاهد التلفاز وأنا أشاهد جسدها الجميل وشعرها المبلول بالماء وصدرها الظاهر قليلا والذي لم أراه قبل إلى في الحمام ....
والثالثة :أيضا كنت في الكلية وعندما دخلت البيت كانت ماما في الحمام فنظرت إليها فكانت تداعب كسها وتتمحن وهنا أحسست أن ماما تقريبا ستصبح شرموطة لانها أصبحت تعشق السكس ..والمفاجئة عندما خرجت ماما من الحمام ماذا كانت تلبس كانت ترتدي ماما مايو بكيني وسنتيانه وتتألق جمالا وقاتلت لي بكل وقاحة من غير خجل اليوم الطقس حار جدا فقلت لها جدا جدا وأنا أتمتع بمنظرها وقلت سوف أستحم ولكن أريد أن أرتدي المايو أيضا يا ماما فقالت بإبتسامه طيب أنا راح اعطيك المايو وأنت أدخل دخلت الحمام إستحميت وخطر ببالي أن أدع ماما تشاهدني وانا أحلب ذبي ولكن كيف بأن أصدر أصوات مثلها وفعلا بدأت أصدر أصوات تأوووه ولعب بذبي مع الشامبو يصدر صوت قوي وأنا أراقب الباب وثقبه وعندما أحسست أن ماما إقتربت من الباب وأنها بدأت تراقبني من ثقب الباب وتتسمع علي نظرت في ذبي وبدأت أداعبه وأنا سعيد لان ماما تشاهد ذبي ولانم ماما أصبحت شرموطة وتحب النيك لكن حتى الأن لم أنيكها وعندما إنتهيت صرخت لها فقالت لي من شباك الحمام مالك ماما فقلت لها المايو فقالت إخرج من غير مايوم هنا أنا إنتصب ذبي من هذه الكلمه فقلت لها ليه فقالت أنا ماما خجلان مني و الحرارة عاليه وأنت رجال مش ضروري تلبس شي فقلت لها طيب أنت ليه لابسه فقالت إذا تحب أشلح فقلت لها نعم أحسن وضحكة وخرجت وشلحت أمامي وذبي منتصب بكل وقاحة وهي تتمتع به بكل وقاحة وأنا أعلم أن الخطة نجحت 100% لان ماما الأن أمامي وعاريه وكسها أمامي وذبي أمامها وأكلنا عرات وشاهدنا التلفاز واخبرت سمير بالذي حصل وكان هو قد احدث تطور لكن صغير جدا وفي اليوم التالي دخلت المنزل وقد أنهيت إمتحاني الجامعي وكنت سعيدا جدا زكانت ماما عاريه في المطبخ فقبلتها وضممتها وبزازها على جسمي وقالت لي مبروك وإستحميت وخرجت عاريا بقينا 3 أيام على هذه الحاله ماما أمامي عاريه وانا لا أتحرك إلى أن طرحت عليها موضوع النوم معا لان غرفتها بارده اكثر من غرفتي هنا أحسست أن ماما أحسة بالشهوة لكن لم تكن تتوقع أن أنام معها وأنا عاري وفعلا نما عرات وفي الليل كنت أحضن ماما وأضع بيدي على بزازاها بحجة أني نائم وهي أحيانا تلامس ذبي بحجة النوم ولكن أنا لم أعد أحتمل فقمت بماعدت أرجلها ووضعت ذبي بين أفخاذها وأدخله وأخرجه وهو يلامس كسها وكنت اعرف أنها تحس علي فتواقحة أكثر ومسكتها من بزازها ومصمصتهم قليلا وذبي بين أفخادها حتى قذفت فقالت ماما بصوت ضعيف آآآآآآآ فعرفت أنها قذفت معي وفي اليوم التالي وعندما إستلقينا في السرير لم يمض دقيقة ولم أكن قد بدأت بمداعبت ماما ولكن اليوم كنت سأفعل أكثر وأكثر وأكثر من كل يوم اليوم بما أن ماما تعرف وموافقة فسوف أنيكها حتى يغمى عليها فقمت ورميت الغطاء عنها وعي تغمض عيناها وأشعلت الضوء ونمت فوقها وأخذت أمص بفمها مص مص حتى بدأت هي بالمص أيضا وهي مغمضه خجلانه مثال العروس بليلة الدخلة وأمص بزازها بقوه وهي تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا وتأن بصوت اضعف ونزلت إلى أغلا الأكساس كس حبيبتي ماما وبدأت أمص به وألعقه وامص بظرها حتى بدات لا تتحمل المتعه فتحرك رجلاها وتمانع وانا أمص لها كسها بكل قوتي وبدأ صوتها بعلو من المتعه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فقمت ووضعت ذبي في فمها وكسها في فمي فأصبح رأسي بين رجليها ورأسها بين رجلي وبدأنا نمص لبعض ثم وضعتها أمامي ورفعت لها أرجلها وهي تخجل من النظر لي ويدها على كسها تداعبه فمسكت ذبي وبدأت أمرجه وأدلكه بين أشفار كسها ثم غرسته بكس ماما التي شهقت من المتعه وبدأت أنيكها بقوة وهي تتأوه بصوت علي يجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ووأنا أقبلها وانيكها وأمص بزازها ثم أتابع بكل قوتي وأنيكها وهي آآآآآآآه أأأام آآآآي أأأام آآآآآآآه فأحسست أنها على وشك القذف فسارعت قليلا لكي نقذف معا وفعلا أخرجت ذبي من كس ماما فهجمت عليه وأخذت ترضعه حتى قذف في فمها وعلى بزازاها وبطنها وهي تتأوه وتقذف حليبها ويدي تدلك كسها أيضا وإرتمينا على السرير بجوار بعض من غير كلام ونحن عرات خجلين فانا نكت ماما وهي الأن جنبي عاريه وكانها زوجتي ثم حملتها إلى الحمام ونحن لا نتكلم حتى أننا نخجل النظر إلى بعض حممتها أنا بيدي وإستحميت وخلدنا إلى النوم ...
وبقيت كل يوم هكذا أنيك ماما ولا نتكلم ولو كلمه ولكن أجمل النيكات التي كنا ننيكها هي في النهار فأكون أنا أشاهد التلفاز وعاري وماما عاريه ونتكلم عن بعض المسلسلات فأضع على محطات السكس ونحن نتكلم ثم نبدأ بالمشاهدة من غير كلام فتغمض ماما أعيونها فأعلم أنه يجب أن أنيكها الأن فأقوم امصمصها قليلا وأغرس ذبي بكسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأم حتى تقذف فأسحب ذبي من كسها إلى فمها لترضعه وفي أحد المرات وأنا أنيكها تكلمة ماما ولأول مرة فقالت حبيبي قذوف جوا فقلت لها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حياتي تكلمتي أخيرا ومصصت فمها بقوة وقلت لها أقذف بكسك قالت ماما نعم خليني أحس بحليبك الغالي جوا كسي كس ماما حبيبتك وانا أخذه حبوب منع حبل وبدأت أنيكها بقوة أكثر وهي تصرخ من المتعه وتقول لي أقوى أقوى نيك ماما نيك ماما المنتاكة الشرموطة نيك حبيبتك نيك ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم أأأأأأأأأأأأأأأم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي مووووووووووووووووووووووووووووووووووووولع نار نيكني نيك جوا نيك ماما نيك ماما نيكني حتى قذفت كل حليبي في رحم ماما وهي تعتصر ذبي بكسها وأنا أتلوع من الشهوة هكذا تم لي نيك ماما حبيبتي وكنت كل يوم أنيمها بحضني وذبي بكسها و نتمتع لكن لم تقبل أن ينيكها أحد غيري ولا تحب السكس الجماعي وأن تنتاك وأنا أشاهدها فقلت لها مش مشكله المهام أني أنيك ماما الغاليه ...
وسمير فرح لي كثيرا أما هو المسكين فلم يفلح في شيئ وحاولت أن أقنع ماما أن ينيكها لكن لم ترضى لذلك فقلت لها مارأيك أن يتزوجك فقالت هكذا أقبل وفعلا تزوج سمير ماما وانا تزوجت أخته ونكنا ماما وأخته معا في ليله واحده وحبل لي ماما وأنجبت لي وأنا حبلت اخته زوجتي .....
كنا سعيدين دائما ننيك بعض في البيت زوجتي جميلة وأمي جميلة وأنيك الإثنتين معا أحياننا وسمير يشاهدنا وهو ينيك أخته احياننا وماما

ميمي الشرموطه

انا ميمي في احد الايام قال لي زوجي بان صديقه محمود قد دعانا الى سهره ستقام في احد النوادي الليليه فما رايكي يا ميمي ان نذهب ونسهر معه فقلت له اوكي منروح منسهر فقال لي حهزي نفسك وظبطي امورك فمحمود سوف ياتي لعندنا الساعه العشره اي بعد حوالي الساعتين بسيارته ونذهب للحفله فبدات اجهز نفسي واعمل شعري ومكياجي وطلب مني زوجي ان البس تنوره قصيره بدل البنطال لان السهره تتطلب هذا اللبس وفعلا لبست تنوره قصيره جدا وبلوزه بدون اكمام ويظهر من تحتها صدري وكانني عاريه الا من الستيان الذي يغطي قسما بسيطا من بزازي وفي الساعه العاشره كنت جاهزه تماما وما هي الا دقائق حتى اتصل محمود بنا من الموبايل الذي معه وقال لزوجي انا انتظركم في الشارع وفورا لبست العباءه وخرجنا وركبنا مع محمود ومحمود هو صديق زوجي يتردد الينا ويشاهدني في البيت فقط ولنه لم يشاهدني بجمالي مثل هذه المره ومشى بسيارته وهو ينظر الي من خلال المراة العاكسه في السياره ويبتسم وقبل ان نصل الى النادي بقليل قال لي زوجي اشلحي العباءه واتركيها في السياره فخلعت العباءه عن جسمي وظهر جسدي على اعين محمود فلما راني قال لزوجي ما اجلها انا لم اتوقعا بهذا الجمال فضحكنا وكنا قد وصلنا ونزلنا من السياره ودخلنا الى النادي وجلس محمود امام زوجي من الطاوله وجلست انا بجانب زوجي ثم جاء الجرسون ليسال ما نطلبه فبدا محمود يطلب الطعام المقبلات الى ان جاء دور المشروبات فسال زوجي ماذا تحبون ان تشربوا فقال زوجي طبعا الويسكي فقال لي محمود وانت تشربين الويسكي فقال له زوجي انها تشرب قليلا علما انني لم اشربه سابقا ابدا فابتسمت وقلت لمحمود ايوا اشرب قليلا وبعد قليل بدات الحفله والطرب ثم اكتملت الطاوله من الطعام والمشروبات وبدنا نستمتع بالطرب الراقص ومحمود من امامي ينظر الي والى صدري وقام باشعال سيجاره واعطاني ايها وصب لي قليلا من الويسكي وبدات اسرب ولكن بشكل قليل جدا لاني لم اشرب من قبل اي نوع من المشروبات وبدانا نتبادل الحديث والنكات الخفيفه ثم تطورت لتصبح نكات سكسيه وكان على المسح مطرب محلي يغني وعندما بدا باغنيه جميله وراقصه بدات اهتز وانا جالسه مكاني واصفق بيدي بهدوء ومحمود ينظر بعينيه الي وغمزني كي اقوم ارقص معه ثم قام وقالها علنا ممكن نرقص سوى فانا امام زوجي خجلت ولكن زوجي قال لي قومي ارقصي مع محمود وفغلا قمنا انا ومحمود وبدانا نرقص على المسح امام المطرب وهناك بعض الناس ترقص ايضا واخذ محمود يراقصني ويضع يده على طيزي ويقرب فمه من رقبتي ويقبلني احيانا وانا اخاف ان يراني زوجي من بعيد فنظرت الى زوجي هل هو ينظر الينا وفعلا كان يشاهد محمود ما يفعل بي ولكن زوجي عنما التقت عيني بعيناه تبسم لي فتاكدت انه رانا وهو غير منزعج من افعال محمود بل هو راضي عنه واخذ محمود يقبلني اكثر من رقبتي ومن فمي وانا تشجعت للرقص اكثر امام محمود فبدات وانا ارقص امامه ادفع بطيزي عليه وهو يضمني من الخلف وهكذا حتى انتهت الاغنيه ورجعنا الى الطاوله التي نجلس عليها ولكن محمود وقبل ان نصل الى الطاوله امسكني من يدي ولف يده الثانيه على خصري وقادني الى جانبه واجلسني بجانبه وبقي زوجي مقابلا لنا نحن الاثنينثم امسك محرمه ورقيه وبدا يمسح لي جبيني من القليل من العرق بسبب الرقصواشعل لي سيجاره بفمه واعطاني اياها ثم بدا يطعمني بيده ويشرب الويسكي ويشربني معاه من نفس الكاسونحن نتبادل الحديث وكل شوي يقبلني ويلف يده على رقبتي ونحن هكذا نضحك وناكل ونشرب راحت يده تزحف على ساقي الايسر وبدا يلمس ساقي ويتحسسه ثم يقرب يده شيا فشيا بين ساقاي الى ان وصل بها لعند كيلوتي فراحت اصابعه تتحسس كيلوتي شيا فشيا ويده الثانيه تلف رقبتي فبدات اشعر باللذه تجري في جسدي ففتحت ساقاي له قليلا كي يتثنى لاصابعه ان تلعب جيدا بكسي ثم ادخل احدى اصابعه من تحت الكيلوت وراح يلعب باشفار كسي وبدا كسي يتبلل شيا فشيا واصبعته تداعب بظري وانا اضغط بساقاي على يده كي لا يخرجها وتغيرت ملامح وجهي وشاهني زوجي وبدات ارتخي قليلا ومحمود يقبلني من رقبتي ويمص شفايفي ويده تلعب بكسي وكل شوي يعطيني كاس الويسكي لاشرب منه قليلا فاحسست بالنشوه الكامله ومضت الساعات بسرعه وها هي الساعه الان الرابعه صباحا وانتهت الحفله الجميله وانت معاها لذتي وكم كنت اتمنى ان لا تنتهي الحفله وظننت ان الامر انتهى الى هنا ولكن عندما خرجنا امسك محمود بيدي ونحن متجهين اللى سيارته وفتح لي باب السياره الامامي واجلسني وزوجي جلس في المقعد الخلفي واتجهنا باتجاه بيتنا وفي الطريق وضع محمود يده على ساقي ثم ادخلها باتجاه كسي وراح يلعب بكسي ايضا وعندما وصلنا الى البيت طلب منه زوجي ان ينزل معنا لنشرب فنجان قهوه وفعلا نزل ودخل معنا وجلسنا قليلا لنستريح فقام زوجي وقال لنا اريد ان اذهب لاحضر لكم القهوه وخرج فقام محمود وجلس بجانبي على الكنبه وبدا يمصمصني من فمي ويلعب ببزازي وسيقاني واخرج احد بزازي وبدا يمصه وانا استرخي له بكل جسمي ولم اعد اسال عن زوجي واصبحت اشتهي ان ينيكني محمود امام زوجي طالما اكتشفت ان زوجي هو من طلب من محمود ذلك ونحن على هذه الحاله دخل زوجي وشاهدني وانا مرتميه بين احضان محمود وجالسه فوق ركبته وهو يمص بزي ويلعب بكسي وشعرت بشي من يتحتي وانا على ركبتيه يتحرك وكانه خازوق يريد ان يدخل بكسي وجلس زوجي ينظر الينا وهو يبتسم وعلائم الفرح بادية على وجهه فادركت ذلك وتاكدت من ان زوجي يريدني ان انتاك امامه على زب صديقه وهنا اخلرجت زب محمود من تحت البنطال وبدات امصه ومن الخلف وانا على هذه الحاله قام زوجي وخلع عني التنوره القصيره وبقيت فقط بالكيلوت الاسود ثم قمت انا بخلع الكيلوت ورميه على وجه زوجي ليشمه ويشم رائحة كسي به ثم عدت لادخل زب محمود بفمي وامصه وكاد يتفجر من كثرة انتفاخه واصبح راسه كبيرا بدات اخاف من دخوله بكسيثم قمت وخلعت البلوزه والستيان عن جسدي لاصبح عاريه تماما وخلع محمود ملابسه وظهر زبه الكبير جيدا فدفعته على الكنبه واستدرت الى الخلف بحيث اصبح ظهري على صدره وفتحت ساقاي وجعلت من ساقيه بين ساقاي وزبه مقابل كسي تماما وجلست على زبه وبسرعه انزلق زبه بكسي بسبب ما افرزه كسي من ماءه وبدات اقوم واجلس عليه وافركه بكسي وانا انظر الى زوجي وانا مبسوطه جدا وانا انتاك امام زوجي وهذا ما بدا يثيرني اكثر هو النيك امام الزوج واهانته ايضا ومن لحظة الى اخرى يقوم زوجي ويقبلني وانا فوق زب محمود واحيانا يمسك براسي ويضغط على اكتافي كي يدخل زب محمود بكسي اكثر ويعود زوجي ويجلس مكانه وهو يدخن ومبسوط جدا بمشاهدة زوجته تنتاك امامه ويقوم احيانا ويقبل كسي من الامام وزب محمود يغوص بكسي وما هي الا دقائق قليله حتى وصلت الى النشوى الكامله وكب كسي وبنفس الوقت ضمني محمود الى صدره بقوه وضغط بزبه داخل كسي جيدا واحسست بزبه وهو يكب الحليب في كسي ويجري به ليبرد نار كسي الملتهبه وبقيت فوق زبه للحظات قليله كي استرجع قواي للنزول من فوق زبه وعندما احسست بشيء من القوه نزلت من على زبه واتجهت الى غرفة نومي وانا اقول لهم تصبحون على خير واستلقيت على السرير متمدده على ظهري وقد فتحت سيقاني وانا مبسوطه جدا من هذه النيكه اولا وثانيا احسست باللذه الثانيه وهي اني انتاك امام زوجي فنها تعطيني رغبه شديده وتهيج اكبر بوجود زوجي وهو يشاهدني ويشاهد الزب كيف يدخل بكسي ويخرج وفورا قام محمود ولبس ثيابه وخرج وهو يشكر زوجي ويشكرني من خلال باب غرفة النوم ثم حضر زوجي وتمدد بجانبي وقال لي هل انبسط كسك يا روحي فقلت له نعم ولكي ينبسط اكثر وتكتمل لذته انزل بين سيقاني وشمه والحسه لي من حليب زب محمود فقال لي انا جاهز لكسك وطيزك ونزل بين سيقاني وفتحت له كسي المليء بحليب زب محمود وراح لسانه يدخل بكسي ويشرب الحليب من كسي وهو يقول لي امممممممممممم شو لذيذ كسك وهو منتاك وبقي يلحس كسي الى ان لم يترك به ولا نقطه من الحليب ونظفه بلسانه جيدا ثم ادرت له طيزي وقلت له انا ساناو العب انت مع طيزي فبدا يقبلها ويلحسها وانا مبسوطه ولكني جعلت من نفسي بانني نائمه ولكن احك طيزي له قليلا وهو يشمها ويلحسها ويدخل لسانه في فتحة طيزي وانا اشعر بالسرور وفجاة احسست بزبه فوق طيزي يكب الحليب وبعد ان انتهى زبه من كب الحليب بدا يمسحه بيد على طيزي ويفرك به طيزي ثم لفني وقبلني وهنا استدرت عليه وقلت له هل انبسطت فقال لي انا ما يهمني اكثر هو ان كسك ينبسط فقلت ابسطت جدا بوجودك وانا انتاك امامك فقال لي ياروحي ساجعلك احلى شرموطه وعندما قال لي كلمة شرموطه احسست بالمتعه وباللذه في كسي وقلت له عيدها ثانيه فقال ساجعلك احلى شرموطه واكبر قحبه وساجعلك تنتاكي امامي دائما مع اصحابي ومع من تريدين ومع من يبسط كسك وسالحس لك كسك كلما انتكتي بزب احد وساشرب حليب الزب من كسك وهو ساخن وقبل ان يبرد بكسك هذه اول مره انتاك فيها بعد زوجي وبدات النياكه اللذيذه وها انا الان اكبر شرموطه وكلما دخل الزب بكسي اطلب زب اكبر من سابقه اتمنى ممن لديه الزب الكبير ان يتقدم لكسي لنيكه وكب الحليب به كي اقوم باعطاء الامر لزوجي ليشرب الحليب من كسي وانا اشعر بذلك بانني اجعل من زوجي خادم لذيذ لكسي بااااااااااااااااااااااااااااي

الزلزال

أنا رامي في السنة الرابعة في الجامعة ادرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد ، أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها . علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم .*
لقد كان يوماً بارداً شتوياً بامتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وابريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب اتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن .
التفتت إلي أمي قائلة : ياإلهي ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة ، لا يوجد عندنا ملجأ نأوي اليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام .*
كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساءً وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته*
في اليوم التالي استيقظت باكراً دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها ، شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي و وودعت أمي وتوجهت للجامعة .*
عندما انتهى الدوام عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل ، تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الاعتيادي دون جديد و ذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مرّ بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة*
كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً عندما ذهبت أمي لكي تستحم وعند خروج أمي من الحمام قالت لي : يا رامي الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء و عناء الدوام . كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلاً بحمام دافئ . دخلت الحمام و خلعت ملابسي *فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالارتجاج والاهتزاز إنه الزلزال اندفعت أمي من باب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال إنه الزلزال لم تكن أمي قد ارتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جداً ، مالذي يجب أن نفعله . قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أماناً ، دخلت أمي البانيو وأنا عارٍ تماماً واستلقيت أمي واستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الزلزال مخيفاً وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا الزلزال وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهي. وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بايري ينتصب. اي توقيت أسوأ من هذا التوقيت و مالذي سأقوله لأمي اذا أحست به. ومازال ايري يشتد انتصابه هل *لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي ومنشفتها لا تغطي إلا جزءاً صغيراً من ظهرها. لقد كان البانيو صغيراً لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بايري ينغرس بها حاولت أن ادفع ظهري باتجاه البانيو علّي ابتعد عن أمي قليلاً إلا أن ذلك زاد الأمر سوءاً فلقد زاد انتصاب قضيبي واصبح تماما عند طيز أمي وعندها لم تستطع أمي أن تخفي انزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك .*
لم أستطع أن ارد من خجلي من ما حدث ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي : لم أكن أقصد ذلك ياأمي وحدث غصباً عني ارجوكي سامحيني. *ردت علي أمي : لا تقلق إنه أمر طبيعي ولكن حاول أن تبتعد عني قليلاً. قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف ابعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام و كان ذلك ما فعلنا لقد كنت استند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد ابتعدت عنها و ابتعد ايري عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول و كذلك الماء الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود قضيبي لملامستها ولكن لم يكن كما كنا سابقاً أصبح أقل التصاقاً بها ولكنه أصبح عند الشق الذي يفصل بين فلقتي طيزها فكرت أن أزيح ايري عن طيز أمي ولكني خفت أن المسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد انزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وانزلق ايري بقوة بين فلقتي طيز أمي.*
جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا رامي اخرجه بسرعة اخرجه يا ويلي. حاولت جاهداً ان ارجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانتا تنزلقان كلما حاولت ليعود ايري الى طيزها بقوة أكبر. قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو. هنا أمي اعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي ابقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريباً وننتهي من هذه المصيبة.*
بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولكني كنت أحسها دهراً وكنت أحس بقضيبي يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طيز أمي. دقائق وبدأت أفقد الاحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل و أكابر الألم ولكنني لم أستطع قلت لأمي : لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج. ردت أمي اصبر قليلا وسوف نخرج سالمين وبما أننا لا نتحرك لن يحدث شيئ. فقلت لها ولكنني لم أعد احتمل ألم يدي التي أستلقي عليها. قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك. قلت لها لا استطيع انها محصورة بين جسمي والبانيو ولا استطيع تحريكها سوى للأمام. قالت لي ولم لا تحركها. لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها.*
قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلاً وضع يدك أمامك لكي أستلقي.*
بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بايري ينسحب من بين فلقتي طيزها ويلمس أسفل ظهرها و عندما استلقت كانت يدي تحت ثديها تماما وعاد ايري الى مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقاً حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع.*
استمر الزلزال وقتاً طويلاً من الزمن وأصبح الجو بارداً في الممام وبدأت وأمي نرتجف من البرد وايري يهتز بين فلقتي طيزها ومع تأثير ارتجافنا والاهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع ايري بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة. أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءاً حتى أحسست أني سوف أقذف منيي طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والارتجاف لأنها ان لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي. توقفت أمي عن الارتجاف ودفعت أنا جسمي بعيداً عنها وقلت لأمي : ان هذه المنشفة تأخذ حيزاً من البانيو الذي بالأساس ضيق حاولي أن تتخلصي منها علنا نحصل على مسافة أكبر. فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة. انتظرنا قليلاً حتى أهدأ. ثم بدأت امي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلاً شددت لها المنشفة من تحتها ثم استلقت ليعود ثديها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها ثدياً كان ملمسه رائعاً ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما ايقظني من هذا الاحساس الرائع كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج قضيبي من مستودعه وعندما ارخت جسدها انثنى معه قضيبي لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني قضيب ثخين منتصب بشدة. أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك لم أستطع أن أشرح لها ما حدث استحياءً وألماً ولكنها عندما أحست بايري منغرساً بظهرها فهمت ما حصل. دفعت جسدها للأمام و عادت ليعود ايري الى مستودعه ولكن و بينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان ايري يلمس أشفار كسها. لم تستطع أن تفعل شيئاً حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن ايري يرقد على أبواب جحيم مستعر أحسست بايري ينبض ويزداد انتصاباً وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من الرد أم من الزلزال أم من وجود ايري يقبل شفايف كسها. جمدت مكاني قليلاً لكي لا افقد السيطرة على نفسي وماهي ثوانٍ حتى بدأت أردافي تدفع باتجاه أمي وأقسم أنها كانت كذلك. *وصلت الى حد القذف هنا نبهت أمي فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيداً عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلاً ثم عدنا الى وضعنا السابق غير أني وضعت يدي فوق طيز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه. قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت ابني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن ان كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا. دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها. أحسست بأني أطير في السماء احساس رهيب انبعث من رأس زبي وانتشر في جسدي كالكهرباء لقد دخل رأس قضيبي كس أمي لقد دخلت هذا الكس المخملي الرائع. أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو ولكنها لم تستطع اخراج رأس هذا القضيب من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكاً بها. بدأت أدخل قضيبي أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبي حتى دخل بكامله. صارت حركاتي لا ارادية كنت أدخل قضيبي حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه واستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق اختنق صوتها زاد دفعها لي اشتدت حركاتها وشعرت بمهبلها ينقبض ويتقلص على قضيبي كأنه يحلبه ثم انسال ماء دافئ على قضيبي وهدأت حركاتها وعاد تنفسها. لتسكن قليلاً. *كان الزلزال قد هدأ. ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال ثعباني منتصبا يغزو كس وأعماق عشون أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الزلزال دعينا نخرج من البانيو. بأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات ارتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن.*
كان جوابها كمن أعطاني اذناً بأن أعاود حركتي داخل كسها فرحت أدفع بايري واخرجه وانهز بها نهزا ودون انتظار أمسكت ثدي أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طيز أمي مثبتاً اياها ورحت انيكها واجامع كسها. قالت لي أمي يبدو أنك ترتجف من البرد شدني اليك بقوة حتى أدفئك. وكان لها ما طلبت شددتها اليّ انيكها وانهز ايري فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر قضيبي وصار المني يغلي في خصيتي ثم انفجر قضيبي بحليبي وشددت أمي الى صدري أفرغ فيها مائي حتى انتهيت. رحت اقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكراً يا أمي لقد أنقذتني من هذا الزلزال حقاً

اختي الوحيده من ابي

انا اسمي حسام وعمري30 سنه وحيد الابوين ولدي اخت من ابي اسمها نهى رائعه الجمال والمظهروعمرها 27 سنه توفى ابى وامي وامها في حادث سير قبل خمسة سنوات ,وانا اعمل في منطقه حدوديه بعيده حيث اسكن في تلك المنطقه لوحدي , اختي نهى تزوجت قبل خمسة سنوات وسافرت مع زوجها الذي يعمل في بلد اوروبي حيث اني اتطمأن عنها بين الفينة والاخرى تقريبا كل شهر مره تلفونيا , وذات يوم اتصلت اختي نهى في وابلغتني بانها سترجع من سفرتها بعد حولي ايام وطلبت مني ان استاجر لها شقه مفروشه لتعيش هي مع زوجها فيها حيث ان زوجها سيتاخر لعدة اشهر لاستكمال استحقاقاته الماليه من هناك , ذهبت الى بلدتي واستاجرت لها شقه مفروشه لمدة شهرين , ريثما يعود زوجها ويشتري شقه بمزاجه ,
ذهبت الى المطار لاستقبال اختي في الموعد وعندما وصلت لم استطيع تميزها بين القادمين وفي صدفه رايت فتاه تجلب انظار الحضور اليها لجمالها ومفاتنها وفجأ رايتها تنادي علي باسمي وعندما اقتربت منها , صدمت انها نهى اختي هجمت علي وعبطتني ولم اصدق نفسي انها نهى وقلت لها في اذنها ما هذا ولك بتجنني لو انتظرتي قليلا لعاكستك واتغزلت فيكي انا ما اعرفتك يخرب بيتك حليانه كتير وصارت تضحك وتقول حبيبي حسام خلص هلا في ناس كتير خلينا انروح وفعلا ركبتها بسيارتي وهي وبنتها الصغيره عمرها ثلاث سنوات , لما اوصلنا البيت وريتها البيت وكنت محضر عشاء
وقمنا تعشينا ووسهرنا سولفنا مع بعض عن رحلتها وعن وضعي وسالتني عن عدم زواجي وقلتلها شوفيلي وحده حلوة متلك بتجوزها غير هيك ما بتنازل وصارت تضحك وتقلي شو دمك خفيف وبعدين استاذنتها لاذهب لبيت ابي فطلبت مني ان اعيش عندها لحين عودة زوجها وقالت انا بخاف انام لحالي بالبيت وبدي رجال متلك يكون معي وقامت جهزت لي غرفه الصالون لانام عند المد بالقرب من التلفزيون وهي فرصه للسهر على التلفزيون كونه يوجد عليه قمراوربي للتفرج على قنوات السكس وهي في غرفتها وهي ذهبت لغرفتها لاستعداد للنوم , وقمت خلعت ملابسي وظليت في الفانيلا والكلسون تي شيرت تقريبا لاكنه يبرز محاشمي بشكل ظاهر ولكوني املك زبر طويل وتخين وبدأت بالبحث بقنوات التلفزيون , عندما سمعت صوت اختي قادمه وتقول تشرب قهوه ساعمل قهوه لنا ونشربها معا , جائت وهي لابسه قميص نوم شفاف يبرز حلماتها وكلسونها ابو خيط وجلست امامي واخذت رموت التلفزيون ووضعتها على احد القنوات واخذت تشعل سيجاره وتدخن وبدانا الحديث عن اوروبا والحياه والحريه فيها وكانت بين الحين والاخر تظهربعض مفاتنها و تحدق النظر الى التي شيرت الذي اصبح مثل الخيمه حيث قمت بوضع المخده لاخفاءه حيث اني بداءت اتصبب عرقا , وفجأ غيرت مدار الكلام وسالتني انته حبيبي ما بتعرف بنات ما تعرفت ما عندك girl friend قلتلها بتعرفي اخوكي شقفه وحده من هاي الناحيه وقالت والل**ياخوي انته مش ناقصك حبيبي اشي , وصارت تتنهد قلتلها كيف جوزك معك منبسطه معه صارت تحكي حبيبي انا مبسوطه معه وبحبه لاكن مش كل شي بنحكى والبيوت اسرار وكانت نظرها على زبي وانا افهمت انه مش قايم بدوره كزوج ومش مشبعها , لاكن هاي اختي انا خايف انها تتعرف على شي واحد هون مشان ينيكها وقلت انا يا ولد انت اولا واحد فيها بس خليني شو نهايتها معها ,قامت وقالتلي تصبح على خير بدي انام وباستني على خدي قرب ثمي وحسيت انها بدها اياني وانا سكرت التلفزيون وقمت انام , وفي الصباح صحتني الساعه 9 وكانت مجهزة لي كاسة حليب ولقيتها بنفس لباسها وكانت تتغنج بجسمها قدامي في الرايحه والجايه وقلتلها انا بدي افوت اتحمم وقالتلي اوكي حبيبي بس لاتسكر الباب لانه ممكن افوت البنت على الحمام وسكر البردايه وفعلا لما صرت اتحمم وحطيت الصابون على راسي حسيت انها استغلت ذلك وكانت تتصنت علي وفوتت بنتها على الحمام ولمحتها تتفرج علي من طرف البرداي وقمت مسكت زبي والعب فيه واسمعتها شهقت وقالت بصوت خفيف يخرب بيتك شو هدا زب حمار , كملت حمامي واطلعت وكنت لابس ملابسي ولقيتها مجهزيتلي قزازة عطر جابتها الي معها وصارت ترش علي صدري بطريقه مغريه كانها تتحسس عليه وقلتلها انا بدي اخرج في عندي شغل وبدي اشوف اصحابي قالتلي لاتتاخر ووصتني على مجموعة اغراض وقالتلي بدي تمر على الصيدليه وتجيبلي معك دواء كتبته بالانجليزيه , ذهبت وقضيت وقتي مع اصحابي وتحوجت اغراضها ودهشت عندي شرائي الدواء من الصيدليه حين ابلغني الصيدلي انه يفضل تناوله قبل الجماع بساعتين على الاقل وقلت لنفسي لابد انها مصره على الجنس معي , دخلت البيت في المساء واقبلت علي وباستني وهي تضحك تأخرت حبيبي وقلقت عليك انا ماالي غير انت وكانت لابسه بنطلون جينز يفصل مفاتنها وبدي ونصف بطنها وصرتها وبزازها بارزه للامام بطريقه سكسيه وكدت لااستطيع تمالك نفسي وقالت احضرت الدواء وهي تغمز بعينها وتضحك وقلت اليوم اجاك الموت
شكلها ناويه تنتاك عنجد , قامت بتجهيز القهوه لنشربها على البلكون واشعلت السيجاره وقالت خذ حبيبي هاي من شفايف اختك وصرنا نضحك وندردش مع بعض وطلبت مني طلب وقالت بس لا تستحي مني انا اختك حبيبتك لزقلي تتو لازق على ظهري وبعض اجزاء جسمي مني لانه في صاحباتها حكو معها لزيارتها غدا وهي تحب ان تفاجئهم وقلتلها ماشئ حبيبتي قالت مش هون اخر الليل عندي بغرفتي ولازم يكون الواحد ماخذ راحته وشالح مشان تعرف تشتغل وصارت تضحك وتغمز بعيونها , وفي اخر الليل لقيتها بتناديلي وانا زبي بده يتفجر وانا عم انتظر دخلت لعندها لقيتها لابسه قميص نوم زهري قصير كنير ولابسه كلسون خمري ابو خيط وصدرها طالع معظمه لبره بصراحه وكانها مش لابسه اشي وريحت العطر الرومنسي بتخوث وقالتلي شو رايك بصراحه قلتلها بتجنني نياله وصارت تضحك واعطتني التتو ونامت على ظهرها واشرتلي بايدها على المنطقه وبلشت الزق على ظهرها وقالتلي حبيبي نزل شوي افهمت انه بدها فوق سطح طيزها وصرت اتعمد العب على صرمها وانا بشتغل وهي تتنهد وتشهق قالتلي بتعرف تعمال مساج انا ارتحت ليديك الساخنه على جسمي وصارت تغمز وتضحك وتقول خفف اواعيك الدنيا حر وقمت شلحت وظليت بالكلسون وقلتلها وين بدك وقالتلي وين ما بدك وبلشت ادعك برقبتها وانزل شوي شوي لظهرها وبعدين على طيزها وصرت اقرب اصابعي على فتحت كسها وطيزها ولقيتها بتشهق اكتر وقلت يا ولد اجاك الموت وشلحتها كلسونها وبلشت الحس بشفايف كسها وزنبورها وادخل والعب بلساني جواته والعب وثقب طيزها بلساني واصابعي لما حسيت انها صوتها خرب وتقول كمان حبيبي ريح اختك المحرومه وصارت تقول حسام خلصني حبيبي بدنا نظل مستحيين حبيبي نيكني انا مافي وحطيت راس زبي على شفرات كسها وبلشت ادفع شوي شوي ولقيتها شهقت بصوت عالي وبتقول نيك حبيبي وصرت اضرب بزبي التخين بكسها وحسيت بسخونة كسها الضيق وصرت اقلب فيها فرنسي لانه زبي كبير وبلشت ادك بكسها دك وصوتها عبا البيت كله كانها بتنفتح اول مره وجبت اول ظهر ثاني ظهر وقالتي بدي اعلمك كل فنون الجنس والحرمان حبيبي بدي الظهر الثالث لتيزي وفعلا ارتحنا شوي وبلشت ترضع بزبي بجنون وتعض على شفايفها بزبي ولسانها وبيضاتي وحسيت انه اكلت زبي اكل وحطت مطري على طيزها وصارت تقول قوم يا حسام افتح طيز اختك واخذت وضعية الفرنسي وحطيت راس زبي وبلشت ادفع وهيه تدفع بطيزها وتقول نيكني ولما دخل راسه شهقت وصرت اضرب بزبي جوا حسيت اني فلختها من صوتها الي ملا البيت وصارت تترجاني اخفف شوي وانا ازيد واضرب ايدي على طيزها بدك تنتاكي من اخوكي بدي اوريكي زب اخوكي شو بسوي وظليت ادك بطيزها بكل الوضعيات وكبيت بطيزها وهجمت على زبي تلعق ما تبقى من المني عليه وارتمينا باحضان بعض للصبح وظليت انيك فيكها صبح ومساء حتى لما قدم جوزها من السفر.

دنيتى فى عالم المحارم ماذا افعل ؟

فى البداية لا اعلم لماذا شرعت بكتابة قصتى ولا اعلم ان كانت مثيرة او فقط من باب الفضفضة فى امور كان يعتبره العالم العربى اسرار وخباية الى ان وجدت ملاذا على الانترنت وفى موقع أمير الظلام الرائع
قررت مشاركتكم قصتى واخذ ارائكم البناءة والمحترمة واتمنى عدم الاساءة اوالردود السخيفة وإن كنت اعلم أن أغلب أعضاء منتديات امير الظلام الماجدة محترمون
تبدأ قصتى من يوم مولدى لاسرة تقطن احد الدول الخليجية وهناك عشت مع اخواتى الثلاثة والتى كانا اثنتان منهم اكبر منى واخت اصغر منى وكعادة الامهات فى ذلك الوقت واختصار كانت تقوم باستحمامنا معا وذلك حتى سن العاشرة لى والثالثة عشر لاختى الاكبر والحادية عشر لاختى التالية وهم محور حديثي فاختى الصغرى جاءت وان لدى 12 عاما ولم نكن نعرف لماذا قامت امى فى ذلكك الوقت بمنع حمانا معا ولكننا امتثلنا الى ان توقفت عن تحميتنا وكل يقوم بتحميم
نفسه بعد ذلك بعام تقريبا وكانت الامور عادية الى سن الثالثة عشر حيث كان لنا جيرانا من دولة فلسطين ويقطنون لبنان بلد الحرية ولكنهم كانوا يعشيون معظم العام معنا المهم اننا نشانا معا ولعب معنا وكانت لديهم ابنة فى سن اختى اى 16 فى ذلك الوقت وكانت من ضمن العابنا لعبة الحصان على كنب الصالون
وفى احد الايام واهلينا فى الخارج لعبت معها هذه اللعبة بينما باقى اخواننا مشغولون بالاتاري لاجدها تطلب منى ان اكون خادم لها وللحصان عجبتنى اللعبة فى البداية الى ان طلبت ان ابوس قدمها كخادم مطيع رفضت فى البداية فقالت خلاص فخذى وكانت تلبس قميص قصير كعادتها امامنا هى واخواتى (فكانت عائلتينا يعتبروننا اخوة معا) فقمت بذلك واحسست باثارة لم افهمها
وانتهى اليوم على ذلك ولكنى كنت متلهفا للقاء اخر وفعلا حدث واستطعنا ان نكون
لوحدنا لتفاجأنى بطلبها ان ابوس طيزها العارية تحت القميص بينما تحك كسها
فى الكنبة وفعلا فعلت (ايامها لم اكن اعلم شيئا عن الجنس وكنت معتقدا انها
لعبة مثيرة) وكانت اهاتها جميلة جدا اضفت حماسه لدى وبعد انتهاءا اخبرتنى
باسرار جميلة ان امى توقفت عن تحمتى مع اخواتى لبلوغ اختى الكبرى وتوقفت عن
تحمتنا لانى كنت قد بلغت فى سن الحادية عشر وسمعت امى تتحدث مع امها فى ذلك
وانها هذه اثارة جنسية والاهم منها ما يحدث بين الازواج وغير مسموح لنا به
فسالتها عن مصدر هذه المعلومات فقالت اصدقاء لها فى لبنان اخبروها بها
الصيف الماضى وعلمها الكثير.
استمر بنا الحال لمدة 5 مرات اخرى على مدار شهرين فكان انفردنا ببعض صعبا

احدى هذه المرات ادخلت بدها الى داخل لباس لتحس وجود مائى بداخله وقالت
اطمنت عليك راجل على حق وكنت اجبهم ولا اعرف ما هذا بل اعتقد انه خاطئ
اداريه واغسل ملابسى حتى لا تلاحظ امى ذلك فافمهتنى انه هذا دليل الاثارة
والحب فى المرة السادسة شاركتنا اختى الكبرى اللعبة وبدأنا معها لعبة لحس
الطيز انا وجارتنا واحسسناه باثارة رائعة ووكانت الصدفة وحدها بالاضافة الى
كونها رفضت تركنا واللعب معنا مع عدم علمها ماذا نصنع فنالت ما استحقته
وعندما اعجيت اختى بالقصة صنعناها معا ما يقرب من 6 الى 7 مرات لوحدنا
بالاضافة الى المرات التى كنا ثلاثة معا الى ان نزلت اختى مصر لاستكمال
دراستها الجامعية فى اخر العام وسافرت جارتنا الى لبنان وعلمت انها تزوجت من ابن جارهم ( عادة الفلسطينين بتزويج ابنائهم صغارا مع العلم انها طلقت
بعد عامين بسبب استغلاله لها ولاهلها لقدومه الى الدولة الخليجية على حس والدها وطلقها لعيش حياته فى جمع الاموال)
توقفت مع هذا كل تجاربى الجنسية الى ان قدمت مرة اخر جارتنا لتعيش مع اهلها
بعد طلاقها ولككن هذه المرة كانت اكثر اشراقا وخبرة ولكن لم يكن هناك فرصة للقاءات منفصلة بالمعنى الذى يسمح لنا عمل اى شئ وخاصة انها كانت جربت الجنس
الحقيقي وتعرف مخاطر الحمل منه ولكنها كلمتنى كثيرا عنه وعلمتنى المزيد
واعطتنى ايميلها لاكلمها عند نزولى مصر خاصة انها قررت العودة الى لبنان لاكمال دراستها
وعند نزولى مصر فى سن ال17 ومقابلتى لاختى الكبرى كانت منفتحة جدا وفكت حجابها ومتزينه ولكنها لم تعد تعاملنى كالاول من احضان وشوق وكلام حرية
وكانها كبرت لتكون مدام لم اهتم وعشت حياتى داخل الكلية ولاكون منصفا فقد
كانت لى علاقاتى وممارساتى مع من اريد وفى اى وضع ساعد على ذلك حالى
الميسور من الاموال والسيارة وكنت معتاد ان ارى اخوتى بالملابس الداخلية
وقمصان النوم خاصة ان اهلنا كانو فى الخليج ومع اختى الصغرى وكنا نعيش
لوحدنا وبصراحة لم افكر فيهم جنسيا لانى كنت مرتاح من هذه الناحية لكثرة علاقاتى
الى ان جاء يوم زواج اختى الكبرى وفى يوم الزفاف واثناء تجهيزها كان لديها
امراة تقوم بنتف الشعر عن جسدها وتجهيزها لعريسها لارى اختى امامى عارية
بالصدفة اثارتى منظرها وجسمها الرائع بعد ذلك وهى متجه لتأخذ حمام الهنا لعريسها ووقف زبى منتصبا لا اعلم لماذا لمت نفسى وغسلت وجهى بالماء البارد
وخرجت من البيت الى ان جاء موعد الزفاف لالبس بدلتى واقود السيارة بها وعريسها الى قاعة الافراح والشيطان لا يغادر مخيلتى من جمال اختى وما سيحصل
لها على يد ذلك الغريب وما سيتملكه من كل هذا الجمال الذى لم احظى به فى كل
علاقاتى السابقة (والتى قررت وقفها منذ هذه اللحظة لانها لم تعد تغريني)
وفى هذه الليلة لم انم من كثر التفكير بمصير اختى بين احضانى هذا الرجل والذى سافرت معه لدبى لتعود مطلقة بعد عام حيث يتضح لها خيانة زوجها المستمرة لها مبررا لها ان ذلك طبيعة العمل هناك وانه نوع من المجاملة مع انسات لا تجد احدا بالاضافة الى اكتشافها انها لا تستطيع ان تحمل منه (يعنى هى عقيم وهو ايضا) وان فرصة عملية طفل انابيب لاتتجواز 1 % حيث ان هناك عدم توافق فى فصائل الدم وبعض الامور الطبية لا افهمها.
وعادة تعيش معنا وكانت عودتها باكتئاب ونوم طول اليوم وعدم الكلام وبدأت تبحث عن صديقاتها الفتيات مرة اخرى ةلم تعد تهتم بنفسها جيدا الى اثناء النوم فعادت لتنام شبه عارية بالملابس الداخلية المثيرة والتى اشترتها للزواج ولكن لم يدر بيننا شئ فكنت اخشها بعد تجربتها هذه وفى هذه الاثناء
تزوجت اختى الثانية ومرت بسلام الى ان رايتها يوم ولادة ابنها الاكبر وهى تقوم بارضاعه امامى لاى احلى صدر ولبن منه واااااااو وفكرتنى بالنساء ومعاشراتى وكانت اخر مرة عاشرت بها من يوم زفاف اختى الكبرى من 3 سنوات
لينتصب زبى واخرج من الغرفة حتى لا احرج (طبعا مارست العادية السرية كما مارستها من قبل كلما هفنى الشوق والافكار)
وبدات قصتى مع مواقع الجنس وخاصة منتدى أمير الظلام وجدت نفسى لست الوحيد الذى افكر فى المحارم وكانت ذلك يقتلنى ويجعلنى الوم نفسى كثيرا لاجد انها عادة فى انحاء
العالم بل وانها نصيحة بعض الاطباء لمن لا يثارون بسهولة بالتفكير فيما هو محرم ليجد نفسه مثار منتصبا وزارد اعجابى انى المصريين القدماء كانوا يتزوجون اخواتهم فاحسست انى لست غريبا فى هذا العالم لوحدى وتملكتنى الجراة فى النظر والحديث امامى اخواتى وفى مشاهدة الافلام الامريكية من غير حذف مشاهد الاثارة فى وجودهم خاصة اختى الكبرى واول ما اسفر عن هذا التغيير بعض المواقف منها
اختى التى جاءت بابنها وفى احد الليالى ونحن لوحدنا وكانت هى بملابسها الداخلية قامت لارضاع ابنها فى وقت كنت اشاهد التلفاز ولاحظت نظراتى لها كما لاحظت زبى المتنصب وبعد نوم صغيرها قامت ووضعته فى السرير لتعود وتقول
لى مش عيب انا اختك فقلتها فى أيه يا هبله دا انا بتفرج على الفليم وفيه حاجاتحلوة فقالت اياك تفكر انى بنت هبلة ومسكت زبى من فوق الهدوم وقالت لى اومال ايه ده تعرف هاغريك واموتك ومش هتطول منى اى حاجة واى ست هتخطبها هطفشها لك واخترع لها قصص ومع ذلك لم تبطل لبسها ولا جلوسها بهذا الشكل الى ان فطمت ابنها
الموقف الاخر سافرت الى احد المدن الساحلية لدورة تدريبية اسبوع ورافقتنى اختى الكبرى لمدة الثلاث ايام الاولى بحجة تغيير جو وشراء اشياء لها ونزلنا فى الفندق فى نفس الغرفة بسريرين لافاجئ فى احد المرات بعد عودة من الخارج
الى الغرفة بخروج اختى عارية ناعمة امامى فى وقت كنت به بالهدوم الداخلية ليتنصب زبى مباشرة وتلاحظ ذلك ولكنها تصرفت ببرود قامت بلباس السنتيانة والاندر وجلست تنشف شعرها امامى المراة وقالت مالك للدرجه دى عطشان انصدمت
وكنت مفكرها متلبدة المشاعر وفقدت كل شئ فى زوجها الاول فقالت مالك انت مفكر انى ناسيه زمان ولعبنا ولا مش واخذه بالك منك ومن نظراتك خاصة لما اكون نايمة ردت عليها يعنى عرفه وغاويه تعذبنى قالت لا انا حرة فى حياتى
ولبسى زى ما اكون لبسه مايوه ونزله البحر عادى بس انت تفكيرك وسخ ومتركز هنا وشاورت على زبى فسكت واحرجت قالت لى غير عشان ننز البحر قبل غروب الشمس
اخذت مايوه وجاءت ادخل الحمام قالت لى ما خلاص غير هنا وعموما بعد الى شفت من الكلب طليقى مبقاش فى حاجة تاثر فيه ولا عاوزه من اى راجل اى حاجة
اخذتنى الكرامة ودخلت الحمام وغيرت هناك لاخرج اجده تلبس مايوه عادى فى الغرفة وتلبس فستان قصير عليه وننزل البحر وتخرج منه مغريه كثيرا وخاصة ان المايوه لازق عليها بلونه الاخضر المهم عدنا للغرفة ودخلت استحمها لاجدها
تدخل عليه وتقعد على الحمام تقضى حاجاتها وتقول لى عادى زيك زى غيرك لا يوجد عند اى راجل اى جديد وتخرج صراحة استغربت وقاحتها وعند خروجى بالروب وكنت لابس الاندر تحتيه فقط لاجدها نايمة على السرير بالسنتيانه والاندر بصراحة سالتها ممكن انام جنبك قالت ليه قلتها عادى ندف بعض من جو التكييف ونتفرج سوا على التلفاز قالت لى مش عاوزه شقاوة بدل ما كسره قلت ماشى وقد كان جلسنا متجاورين لمدة ساعة ونص بعده قررنا النوم فاعطتنا ظهرها بدات اتحسسها قليلا ولم تتحرك ففكت السنتيانه وقعدت العب فى بزازه ولم تهتز فوقف زبى والتصق باسفل ظهرها فحركت يدها ووضعتها تحت الاندر وقالت مش قلت بلاش
دا وحركته الى ان جبت ظهرى وقالت ارتحت نام بقى احسست بقلة كرامة وقمت اخذت دش تانى ونمت فى سريري وعدت الايام وعادت ومن ثم عدت انا ولا احاول فى هذا
الموضوع ولا افكر فيه محاولا تناسى ما حدث. الى انا جاءت فترة سافر كل اهلى وبقيت انا وهى فى المنزل وكنت اتحاشها كليا الى انا جاء يوم كنت اتفرج على الكمبيوتر على فيلم ساندرا بولك " The Proposal عندما حبيت اعدى لقطة اثارة فيه وهى جالسة بقميص نومها الشفاف معى فى الصالة امام التلفاز (وكان مشهد الاثارة فيه عند اصطدامها عارية بعد خروجها من الحمام برجل عارى المفترض انه بيمثل زوجها امام المدير وكان مشهد مثير ) فقالت خليه يا رخم
وبعد ماشهدته وجدتها تلصق مؤخرتها بى وتقول انت زعلان بقى من يومها قلت لها زعلان ايه وبتاع ايه لا طبعا قالت يا عبيط مينفعش الى انت عاوزه وانا مليش غيرك ومش عاوزين نندم بس بص قرار ووعد رجاله نقدر نمتع بعض بالتسييح واللمس بس زبك او زب اى راجل جوايه تانى لا ابدا بس ممكن اريحك بطرق تانيه وانت كمان بس زب وكس لا وبوس شفايف لا لانه للعشاق
يعنى اعتبره سحاق من نوع خاص مافهوش خسائر وبدون اى اخلال او تعدى عن ذلك وافقت وبدانا رحلتنا ورغم انها
تشجعنى على الزواج وانه لن يغير شئ بيننا لارضى ابى وامى الذى يريدون رؤية احفادهم منى الا اننى ورغم بلوغى 32 عاما لااجد ذلك مفيدا خاصة وانا كل طلباتى واحلام مجابه واستطعت تحقيقها فى كل المجالات

انا وجارتنا وابنها

فكنا نمارس الجنس مشتركين او منفصلين مع اخواتنا ولاكن لم يكن اي من الإخوة اولاد يعني من كل عائلة فتاة وولد وكان مجموعنا 8 وكانت الممارسة يوميا حيث اي منزل من المنازل الأربعة يكون بدون اهل وممكن الممارسة كنا نتواجد به وان لم يكن في بعض الفتراة اي من اخواتنا البنات كنا يعني الأولاد نمارس اللواط وكنا ننيك بعضنا البعض وكنا ننيك بعض بوجود اخواتنا ايضا" كونهم غير مفتوحين وهم بعمر المراهقة وكانت الممارسة من كل اشكالها نقص ايولر بعض وننيك بعضنا البعض ومن احد اولاد الجيران الذين يسكنون في نفس الطابق كنا نتكلم عن اعجابنا بجسم امه وهذا قبل علاقتي بامي كانت جارتنا جميلة طولها 180 سم جسم يزن 80 كلغ طيزها مليانة وصدرها متوسط وكنا نتكلم انا وابنها عن جسمها وحرمانها من الجنس كون زوجها متزوج من سيدة ثانية وكان يوجد تقصير من ناحيتها الجنسية وكلما جلسنا بحضورها نتلصص النظر الى صدرها او افخادها الطويلة البيضاء كما كنت اصعد الى سطح البناء الملاصق للتلصص عليها وهي تتحمم وكانت اول مرة اراها كما خلقت وكانت تداعب كسها واشفارها وصدرها من الحرمان والهيجان ففي احد الجلسات الجنسية مع ابنها اعلمته بالذي رأيته فطلب مني ان يتفرج على امه حين تتحمم ففي احد الأيام جاء مسؤعا الى وطلب مني ان نصعد للبناء الملاصق كون امه دخلت تستحم فحصل ما اراذ وشاهد امه لاول مرة وشاهد صدرها وكسها وطيزها وتهيج عليها فاخرج ايرة من تحت الشورت واصبح يداعبه حتى قذف ماءه وكان الوقت متاخر من الليل ولم يلاحظنا احد نتلصص على امه ووقها احدثت ضجة خفيفة ونخن نتلصص النظر اليها كي تعرف بان احد يتفرج عليها وهنا نظرت وشاهدتنا ولاكنها تابعت حمامها فذهبنا للمنزل وكان منزلينا في اخر طابق ويوجد تراس كبير بين منزلينا كنا نجلس عليه كل فترة الصيف هربا" من الحر في داخل المنازل فكانت السهرات والجلسات الجميلة بين كافت السكان ففي نفس الليلة واثناء سهرنا كانت جارتنا تجلس مع امي يشربون القهوة فجلسنا انا وابنها قربهم نمزح ونتبادل الأحاديث وكنت استرق وابنها النظر الى اعضاء جسدها فلاحظت ذلك فلم تبلينا اي اهتمام واصبحت تغرينا اكثر بعرض بعض مفاتنها علينا اثناء جلوسها حيث ترفع قميص نومها فوق ركبتها او تضع رجل فوق رجل او تضع يدها داخل صدرها بحجت الحكحكة وكل ذلك دون اي تردد كوننا انا وابنها ونحن بعمر المراهقة فهنا حيث انني كنت جالس مقابلها اخرجت رأس ايري من تحت الشورت القصير الذي كنت البسه وصرت احرك رجلي وحين شاهدته تبسمت واستمرت جالسة كما هي دون اي مبالات وكنت انا وابنها نتهامس ونضحك وننظر اليها لكي تعرف باننا من كنا نتلصص عليها النظر اثناء حمامها فكانت السهرة عطرة مميزة دون اي مشاكل .

وبعد يومين من تجسسنا على جارتنا كنا نلعب انا وابنها على التراس فنادت على ابنها واخبرته بانها خارجة من المنزل للسوق وعليه ان لا يغادر المنزل فكان سرورنا بانه سيكون لنا المجال لممارسة الجنس وهكذا حصل فبعدخروجها من المنزل وهي تلبس اجمل ما عندها طلبت منا ان لا نتشاقا ونخرب المنزل فقلت لها لا تخافي يا طنت كل شيء سوف يكون على خاطرك ودخلنا انا وابنها المنزل ولم تكن اخواتنا البنات موجودات للمارسة سويا فكانت الجلسة شبابية اي ( لواطية) فكما تعلمون اصبحنا نلعب بايورة بعض وامص اير ابن الجيرا وهو يمص ايري وانيكه وينيكني وكنا في قمت السعادة ومر الوقت ولم ننتبه باننا نمارس الجنس منذ ساعتين ولم ننتبه إلا وجارتنا واقفة فوقنا قرب السرير وتصرخ بنا ( يا كلاب قلتلكم تلعبو مع بعض مش تنيكو بعض ) وهي تصرخ علينا وبسرعة البرق وقفت ورميتها على السرير ووضعت يدي على فمها لكي لا تصرخ اكثر وقلت لإبنها تحرك وساعدني كي لا تصرخ وتلم علينا العالم فتوجه نحوي وطلبت منه اي يمسكها من رجليها وانا ماسكها من يديها وفمها كي لا تصرخ وهكذا حصل وحين مقاومتها لنا كي تفلت منا كنا اقوى منها واثناء تحركها للتحرر من يدينا ارتفعت تنورتنها الى اعلا وظهر جمال افخاذها الطويلة فكانت عملية التثبيت مثل المصارعة فجلست فوق صدرها ووضعت ركبتي فوق يديها ويدي على فمها وادخلت يدي الثانية في صدرها وهي لا تزال تقاوم ولاكننا استمرينا انا وابنها واثناء فركي صدرها بيدي نظرت خلفي واذ بابنها يجلس على رجليها ويرفع تنورتها وينزل كلسونها ويهجم على كسها كثيف الشعر يمصه ويعضه وكانت عملية اغتصاب بكل معنى الكلمه فبعد دقائق بدئت تخف المقاومة كونها اصبحت تحس بلذة لعبي لصدرها ومصمصة ابنها لكسها طلبت منها ان م تصرخ ارفع يدي عن فمها فهزة برأسها فحين رفعت يدي عن فمها كنت قد اخرجت ايري من مخبئه ووضعته على شفاهها فاخرجت لسانها ولحسته اول لحسة واستمرت وتلحسه من اطرافه فادخلت رأسه في فمها واصبحت تمصه وحين شاهد ابها ما يحصل توقف عن عنفه بجلوسه على رجلي امه فرفع رجليها وابعدهم عن بعض حتى ظهر اعماق كسها الأحمر فابعد الشعر الكثيف عن شفرات كسها وهجم على كسها يمصه بنهم وشراسه فيمص شفراتها ويعض بظرها وينيكها بلسانه وهي تتلوى وتمص ايري وتشفطه وتعض عليه من كثرة شهوتها ولم يتردد ابنها ان اخرج ايره المتصلب وادخل راسه في كسها واصبح يدخله في كسها ويخرجه ويفرك بظرها لكي تتهيج وهنا قالت له ادخله كله ولا تعذبني اكتر فادخله دفعتا" واحدة حتى اخره واصبح ينيك امه فيدخل ايرة ويخرجه وانا امص صدرها وهي تمص ايري وبعد دقائق اخرج ايره من كس امه وافرغ حليب ايره على بطنها فتبادلنا موقعنا ووضع ايره مقابل فم امه واصبحت تمص ما تبقي عليم من ماء ظهره وماء كسها فلحسهم متمص ايره فادخلت ايري في كسها حتى وصل الى اخر رحمها وابقيته لدقائق داخلها احس حرارة كسها التي تفوق 50 درجة وبعدها اصبحت اخرجه وادخله بلذه وتقني وحنية لكي تكون اكبر فترة استمتاع ولذة نيك وحيت تسارعت حركتي بالإدخال والخروج من كسها وايري يتخبط بحيطان كسها الحامي وحينها احسست بانقباضات كسها على ايري فلفت رجليها خلف ظهري وقالت جيب ظهرك داخل كسي يا بطل بدي احس بحرارة ايرك حليبك داخل كسي فقذفت حمم ايري داخلها وكسها يشفط كل قطرة تخرج من ايري حتى ارتميت فوقها دون اي حراك من لذة النيك فاسترحنا من هذه النيكة حوالي الربع ساعة وقامت ووقفت قرب السرير وقالت الأن سوف اعلمكم كيف النيك يكون وليس الإغتصاب كما عملتم فدفعنا على السرير قرب بعض وطلبت منا ان نمارس انا وابنها مع بعض اللواط فمسكت رأس ابنها ووضعته قرب ايري ليمصة فجلست فوق راسي فابنها يمص ايري وانا امص كس امه اللزج فتبادلنا المواقع اصبحت امص ايره وهو يمص كس امه وبعدها ادخلنا ايرينا في فم امص واصبحت تمص ايري وتير ابنها في نفس الوقت وحينها طلبت مني ان انا على ظهري وايري منتصب جلست فوقه وطلبت من ابنها ان يدخله في كسها فجلس خلف طيزها وادخل ايره في كسها وانا انيكها وهي يلحس كسها كلما خرج ايري منه وما هي الا لحظات حتى وقف خلف امه ووضع بعض المرطب على ايره ودبع باره ببخش طيزها واصبح ينيكها من طيزها وانا من كسها في نفس الوقت حتى قذفا سويا" وارتمينا على السرير نضحك على بعض كيف ارتعشنا من النشوة .

انتهينا من الجنس في هذا اليوم فذهبت الى المنزل استحم ودخلت جارتنا وابنها الحمام ليستحموا وعرف بعدها انه طلب من امه ان تحممه كما طان طفل صغير واثناء ذلك ناكها في الحمام وحينها كان مستفرد بها لوحده ولم اكن موجود فناكها بشراسة 3 او 4 مرات وبعد ذلك استلقوا فترة بعض الظهر للراحة وفي المساء كانت السهرة عادية على التراس لا احد يتصرف كان حصل اي شيء وكل شيء طبيعي .

وهكذا حصل وكانت علاقتنا ببعض مميزة انا وابن جارتنا ننيك امه كل ما يحلوا لنا او كلما تطلب منا واستمر ذلك لعدة سنوات حتى بعد ان نكت امي اعلمت كل واحدة بذلك ولاكن دون ان يعلوا بذلك فقل لامي اني نكت جارتنا ولاكن جارتنا لا تعلم باني انيكك وقلت لجارتنا اني انيك امي وامي لا تعلم باني انيكك وهكذا وبعد علاقني بامي تراجعت علاقتي بجارتنا وتركتها لإبنها لكي اتفرغ لإشباع رغبات امي

أنا و ابني ... والبادي أظلم

ليست الأمور كما نتمناها ولا كما نتصورها ولا حتى كنفسها بالنسبة لشخص يقف
هناك بعيدا عنها....
يصفها و يحللها و يحرمها كما تريه أعينه الواهمة.... غالبا....)
مقدمة لا بد منها
و إليكم القصة كما حدثت :
هيام ... هذا اسمي و لكم ان تتخيلوني.....
في الثالثة و الاربعين من العمر متزوجة ( كما لا تعلمون ) و لدي ولدان "
سامر " و " سمر "
سمر متزوجة و تعيش مع زوجها في دبي حيث يعمل في إحدى شركات التصدير
هو و زوجي (أبو سامر) المتزوج من اماراتية يقطن معها هناك منذ سبع سنوات
أما سامر فمنذ قليل عاد من الصيدلية و في جعبته العديد من الواقي الذكري
(protex ( و كريمات لإزالة الشعر و جميع أنو اع الفوط ....
أما عن بعض التفاصيل التي تخصني فها هي كتابات سامر ( التي اكتشفتها متأخرة في
أحد أدراجه ) تخبركم ...
أنا في نظر إبني..
(( .... و إذا كانت أمي ؟. وشو يعني ؟ من كسها نزلتني .. من
بزها رضعتني .. من تمها بوستني ...
أنا اللي قلت لها .. تزلطي قدامي..؟
أنا اللي قلت لها .. تحمري و تبودري وتعطري بوجودي ..؟
أنا اللي .. نتفت شعر اجريها و أيديها و تحت باطها ...؟
هي قصيرة و ممتلئة وبيضا متل تلوج الجبل... هي بزازها كبار
و طيزها مدورة وكسها منتفخ متل ما بحلم ...
هي اللي بتتسطح و بتقرفص و بتطوبز قدامي متل أفلام "
المنيوك عمران "
إذا سيقانها بيض ... أنا شو ذنبي ..؟
إذا ريحتها طيبة ... أنا شو دخلني ..؟
إذا بزازها حليبيات ... أنا شو بدو يحلب قيري غير بزازها و
ريحتها و سيقانها ...؟
إذا أنا صار عمري بالعشرين سنة و زبي صار بالعشين سانتي
.. كيف ما بدي جيب ضهري على صورها ؟ .........))
حدث في تاريخه..
ها هو العرصة سامر يدخل غرفة نومي أو بالأحرى غرفة نومنا يشلح بنطلونه ....

" يلا ماما ... ليش بعدك لابسة ..؟ ما قلت لك : رفقاتي جايين يزوروني بعد
ساعتين ..يلا حتى نخلص بكير "

" مية مرة قلت لك ناديني " هيام " لا تقول " ماما "

" أنت لولا تكوني ماما ما كنت أناديلك بالمرة .. يلا ارفعي ايديكي .."

يرفع بيديه الروب الذي يداري ثيابي الداخلية والتي بدأ أيضا يعريني
منها... ..الشلحة السوداء والستيانة والكيلوت الأحمرين ثم يرميهم أرضا
و ينتشل سريعا الفوطة التي تتكالب عليها شفرتي كسي وفلقتي طيزي
ويأخذ من مسامات الفوطة في طريقنا الى الحمام أنفاسا عميقة...
" ماما ! ليش بخشك ما معطرها كتير ؟ "

" لسه قبل ما تروح عالصيدلية لبستني ياها .. نسيت.؟ "

عادات سيئة لابن سيء..
لقد اعتاد و اعتدت معه أن يلبسني باستمرار فوطة تزوده برائحة كسي أو
بالأصح رائحة كس أمه و طيزها أين ما ذهب
يجلسني بيديه المشتعلتان اشتهاءا الى كسي على كرسي الحمام الإفرنجي و
يبدأ يدهن ساقاي وأفخاذي بكريمات إزالة الشعر

" هادي المرة طولتيهن كتير "

" مو هيك بدك سيادتك ..؟ "

يجذب قدمي الى فرجه و يحك زبره المنتصب .... منذ أشهر بأصابع قدمي
فإذا بزبره لح يدوب من الحماوة
ثم رفعها الى مستوى وجهه و أخذ يمصمص أصابعي متمتما

" لك يا ماما انت .. اذا في وحدة أحلى منك و أنت حالقة شعر جسمك .. فهي أنت
لما تطوليه إلي "

اقتربت منه ألتقط القبلات الحارة عن فمه بينما يصير وقت إزالة الكريم
و بدأ يدغدغ لساني و لثتي بلسانه المبري مثل زبه تماما
وانتفضت بين أصابعه القارصة حلماتي المخلوقة كي ترضعه اللبن بلا فطام
.. وزادت يديه الصلبتين وتيرة مداعبة أثدائي حتى
صارا كالراحة الدرعاوية وبلل ماء كسي فخذي اللذان كاد يجف عليهما
الكريم وبلا رغبة في إيقافه أوقفته

" ..ب...بس..بس امسح الكريم قبل ما ينشف "

" أمرك ..و أمر اللي بين اجريكي اللي عم ينقط عسل حواليكي "

يضاحكني ويمسح الكريم المختلط بشعر رجلاي بيده و يلملم بيده الأخرى
دموع كسي الهاميات و يتذوقها كعادته
ثم يديرني ماسحا الطرف الخلفي لرجلاي و أهم لأقف متوجهة الى البانيو
أغسل مابقي علي من شعر فيفاجئني
ويحملني كعصفور بين يديه ماصا حلمة بزي و يضعني في مياه البانيو
الساخنة و التي أعدها لي ..لم يتوقف المني
عن التدفق من أحضان كسي ... (سامر لا يثير شهوتي فقط وانما يتلاعب
بأوتار قلبي )
هل هو عطف الأمومة المنتهكة القدسية وحناني اليها ....؟ أم هي حلاوة
الجنس المحرم ؟؟؟!!!!
يلازمني هذا الشعور بل ربما هذا الهرمون كلما لامسني سامر و ذلك منذ أن
مارست عادتي السرية على وقع خطى
كتاباته الرديئة الخط الهاربة من أوراقه الخبيئة إلى مجرى السمع و مجرى
الجنس فيّ
أنا في نظر ابني..
(( .... ما عم يأديني سماع صريخ فضلاتها بس تطلع من دبرها
بالتواليت
و لا الدخول بعدها على التواليت و شم ريحتها و لا حتى سرقة
فوطها المعبئة بدموع كسها و شرجها
تلات سنين صار لي وراها وراها بس تروح تنام .. عيوني على
خرم الباب أراقبها كيف بتشلح كيلوتها
وبتضل بالروب تفرك وجه كسها بقماشه ... يا ريتني روب
الماما ... تلات سنين أفيق قبلها أشوف
شو شلحت بالليل من الشوب ..تتذكر يا بو سمرة يوم استعارت
الماما حزامك
والصبح لاقيتها معلم آثاره على فخادها و قحف طيزها
وعشعوشها .. آآآه من عش الماما شو عم يعمل فيك يا بو سمرة
..لح أدمن ريحة فوطه و مناظر كلاسينه و شوفاته بالمنام
صار لي تلات سنين جيب ضهري على صورتها لما دخلت عالنصت
بيتنا و شفتهن شالحين
هي و خالتي متل ما جابتهن ستي ..و خالتي عم تنتف بالسكر
تحت باط الماما
.. مع إنو خالتي أحلى من الماما و أصغر و أكسس منها بس ما
تطلعت إلا عالماما
و لا جبت ضهري إلا عا صورة عشعوشها المنتوف من السرة
للمسرة ......... ))
ما بين كتاباته الرديئة الخط و مروره الآن بباطن كفه على سائر مسامات
أرجلي لم يتوقف الأدرنالين عن بث مؤشرات
الذعر و الإضطراب إلى شفرات كسي المصفقة و إلى أعمق ما في مهبلي
النازف حبا و حنانا
يفاجئني مرة تانية ويحملني ليعيدني الى الكرسي الإفرنجي بعد ان انهى
تنظيف أرجلي

" بيكفي اليوم بكرا أنا بكمل عنك "

" ماما قلت لك... انت متل أي وحدة حامل ما بيصير تمدي ايدك على شي أنا براسي
بخدمك"

المحرمات سابقا .. مباحات لاحقا..
يديرني جاعلا طيزي بجهته و يحني لي ظهري بلمسات اقشعر لها جسمي
ويفرك براحتيه باطن فلقات طيزي ثم يحشو بخشي بلسانه منافسا أحشائي على
فضلاتها
جاعلا كسي يتقطع انتشاءا من لسعات لسانه لكني أردت أن أترك مجالا كي
نجلس الى طاولة طعام واحدة

" لاء سامر ... لاء "

وانتصبت مطبقة فلقتي طيز على لسانه و شفتيه وهو ممسكا بحوضي بكل قوته

" ماما !!! بس مرة ..يس مرة.. "

احتضنني من خلف يقبل عنقي و يطرق بزبره دهن طيزي المرتخي يكرر طلبه
.....
أشحت بوجهي عنه زاجرة......و قلبي يخفق طالبا منه الشروع في اغتصاب زبه
لأوتار شرجي
تمالكت نفسي و بغصة اللذة قلت

" لااااااء ..حكينا بالموضوع و انتهينا منه .... بوسة ما أكتر "

انكسر انتصاب أيره و انسحب من خلفي ليعيدني وضعي السابق و يقول
بانكسار:

" ماشي أقيم الشعر منها ."

دهن الكريم على دائرة شرجي و انتظر صامتا ثم مسحه
قلبي على ابني و قلب ابني عالبظر
أحسست أني قسوت عليه وان بعد التسعة و تسعين لم يتبقى إلا ان أدحرج
لم يعد بوسعي التراجع ... و بحر الفاحشة من ورائي و من أمامي
أعلم أن الأمر عندي .. (سلف و دين .. كما سأخبركم )
و أعلم أنه بالنسبة لسامر فهو جاد في كل مرة يقول لي أنه يضاجعني لا
لجنس بل لرغبة في امتلاكي
إنني بصعوبة أمنع عنه كماليات النيك (امتصاص بظري .. لحس تفاصيل كسي
..و حتى الوصول إلى الشرج ....)
و بصعوبة أيضا أمنع نفسي عن الانحناء على زبره و حلاقته حتى تبان
عانته البيضاء كعانة أمه
و التهام زبره المودج العروق ..يمنعني عن ذلك ما تبقى مني كأم
استدرت نحوه أداعبه أواسي نفسي و أراضي غضبه ... أمسكت بيدي زبره و
تففت عليه...

" شو هالترباية الزفت !!!!!!!! "

ابتسم و اشتد بين قدميه عودا و راح يقبل فمي يسحب لعابي من أعماق حلقي
ثم أتى بالشفرة يرسم بأنامل رسام خطا من الشعيرات فوق مسقط رأسه
وأثناء ذلك قال :

" إذا انت ماما عم تقولي : لا تمصمص كسي .... بايدك لحسو
لا تلحوس شرجي ........لا تنيكني فيه .......
مرتي بكرة شو بدا تقول.؟ "

بدأ ينهي حلاقته و يمسح عن بطني الشعر ومعه بدأ يتنهي صبر كل ما هو
تحت سرتي الى رطوبة شفاهه
ولسانه المبري المصقول متل زمبوري......لم يعلم ابني سامر أنني أحميه من
براثن شهوتي واني اضطره
إلى ان يعاملني كزوجة .. مضطرة .. ولم يعلم انه يريد أمه دون ذلك .. نعم
أرادني ابني شرموطة له ....تجاهلت كلامه
و رفعت له يداي ليحلق إبطاي

" لا باطاطك بدي خلي شعرهن ...طويل "

" الدنيا صيف و حراقي!!"

" لاء لاء انت ما بتعرقي كتير ...بعدين بالليل ما بحسن نام اذا ما شميت
ريحتهن معبقة بأنفي"
ما كل محرمة تنتاك .... ضحية ..
و أخذني بين يديه من جديد وأوكلني إلى ماء الدوش النازل من فوقي و ماء
فرجي النازل من تحتي بسبب يديه
الماسحتان لجسمي و دفقت من ماء الشهوة الأمومية حتى وجدت نفسي ... خمسة
وسبعين كيلو ..من اللحم الأبيض العاري
يتقاذفني زبره للأعلى و الأسفل .. يتهدم كل قائم فيني على صدر وحيدي
"سامر"
ليعوضني كل شعرة أزيلت من جسمي الصارخ .. ألف ألف نطفة في أعلى
منطقة من رحمي ويتركني كوم لحم فوق سريري ... و قد سار بي من الحمام
إلى غرفة النوم و أنا مسجاة كالقتيلة بين يديه
أتلقى خناجره في أساس صلبي و مخرج نسلي .. و ألقي على آذانه أفعال رجاء
تجبر أي ذكر على تجويفي ..
فكيف إذا كان المرجو فلزة كبدي و شقيق روحي .. أفلا يلبي رجاء أمه....!

دعارة عائلية, محارم

 أحب أعرفكم بنفسى أنا طارق أعيش مع أمى نجاة التى تبلغ من العمر الأربعين عام و أخى علاء مهندس كهرباء غير متزوج على الرغم من حالتنا الماديه ميسورة وأختى ميادة حاصلة على تعليم متوسطأمى إمرأة جميلة بشرتها بيضاء ما زالت مححتفظة بجمالها وتزداد شباب يوم عن يوم عيناها تمتلئ رمانسية وسكس أما بزازها مشدودة لأعلى وكبيرة بشكل ملحوظ تختار ملابسها بعناية فائقة خصوصا ملابسها الداخلية الكيلوت والسنتيانة التى كنت أراهما وأمسكها لأمارس عليها العادة السرية فى الحمام فالبرغم من أمى أرملة إلا أنها تهتم بمظهرها الأنيق

الإنسان بينه وبين نفسه يسطتيع أن يفعل أى شيئ ويذهب بخياله إلى أبعد الحدود ولكن الفعل فى الواقع هو الصعوبة نفسها لأنها تحتاج إلى مشقة وجهد شاق

أخى علاء الذى يكبرنى بسنتين كان أقرب منى إلى أمى وكانت تحبه أكثر منى على الرغم أنى أحبها أكثر منه فأنا أعشقها وأتمنى أن أكون عبدا لها كانت عادتى أن أنام مبكرا أنا وأختى ميادة أما علاء وأمى نجاة فلا ينامون إلا مع طلوع الفجر

فى أحد الليالى بعد منتصف الليل إستيقظت من النوم لأدخل الحمام كانت معظم أنوار المنزل مغلقة عدا بعض الأنوار الخفيفه خرجت من الغرفه لأجد التلفاز مضيئ ذهبت الصالة الموجودة بها التلفاز فلم أجد أحد أمامه قلت لعلهم ناموا ولكنى لم أرى علاء على سريره أغلقت التلفاز ودخلت الحمام ثم إتجت إلى غرفتى فلم أجد علاء على سريرة أين ذهب علاء لعله فى غرفة ميادة لم أجده هناك كان ينتابنى شعور بالشك فى شدة حب أمى الشديد لعلاء مما دفعنى إلى أن أذهب إلى غرفت أمى وأمشى على أطراف أصابعى بحذر كان نور الغرفة موقد والباب مغلق نظرت من خرم الباب فوجد أمى الحبيبة تنام بجوار علاء وهما عاريين تماما صدمت مما رأيت ولكن كنت أتوقع شيئ من هذا النوع هممت بالإنصراف ولكن حسد أمى الرائع شديد البياض دفعنى أن أستمر فى التجسس عليهما كانوا يشربوا سجائر ويضحكون من على بعد لم أستطيع الكلام بوضوح ولكن كانت تلعب فى شعر صدره إنتظرت طويلا لأرى علاء ينيك أمه ولكن يبدو أنهما إنتهو من ممارستهم للجنس دخلت غرفتى وكان زبى شديد الإنتصاب أخذت مكانى على سريرى وأنا أدعك فى زبى وأتخيل ما رأيت حتى أفرغت شهوتى وغلبنى النعاس

كان علاء وأمى يستغلون نومى مبكرا أنا وميادة وبعدها ينصرفوا إلى غرفة أمى لممارسة الجنس ولهذا قررت أن أراقب أمى وعلاء

جاء موعد نومى ذهبت إلى غرفتى أغلقت أنوار الغرفة وتصنعت النوم بعد حوالى ساعة أو أكثر دخل علاء غرفتى ليطمئن أننى فى سابع نومة بعدها خرج وأغلق باب الغرفة وذهب إلى الصالة ، غرفتى وغرفة ميادة والصالة الموجود بها التلفاز مطلين على بلكونة واحدة تحيط بالبيت كلة فتحت باب البلكونة ثم مشيت على أطراف أصابعى حتى وصلت إلى باب بلكونة الصالة كان الباب مغلق سوى فتحة بسيطة أستطيع أن أرى منها بصعوبة نظرت منها لأجد علاء ينام على فخذ أمى وهى تلعب فى زبه ويضحكون ثم يرفع يده إلى صدرها ليدعك فى بزازها وهى تضحك ثم قاموا من الصالة ليذهبوا غرفة نجاة والتلفاز مفتوح ذهبت بسرعة إلى غرفتى خوفا أن يعود علاءإلى غرفتى مرة ثانية ليتأكد من نومى وأنتظرت حتى دخلوا غرفة أمى إنتتظرت قليلا فى غرفتى حتى أتأكد أنهم دخلوا الغرفة وأغلقوا الباب تسحبت على أطراف قدمى وذهبت إلى غرفت أمى نظرت من خرم الباب وجدت أمى عارية تماما إنبهرت من جسدها أول ما رأيته مستحيل أن يكون هذا جسد إمرأة فى الأربعين فإنه أبيض شفاف وبزازها كبيرة ومرفوعة إلى أعلى وحلمات بزازها واقفة مثل حبة الفول الكبيرة أه أه من هذا الجسد الذى سينعم به علاء ويتلذذ كانت سوتها المستديرة التى تتوسطها سرتها كالدوائر التى تصدر من حجر يلقى فى الماء الراكد لا يوجد فى كسها شعرة واحده ويخرج منه بظهرها الطويل نائم بين شفرات كسها جلست على السرير وقدمها على الأرض ثم إقترب منها علاء وأعطاها زبه تدعك فيه بيدها ثم أدخلته فى فمها كان علاء مغمض العينين رافع رأسه إلى أعلى ويفتح فمه مرت دقائق ونجاة تمص زب علاء وهى مغمضة العينين تم مد علاء يده إلى أحد بزازها يدعك ويعتصر بزازها بيده كانت أمى فى غيبوبة الجنس حتى أفاقها بإخراج زبه من فمها ثم طرحها على السرير لتنام على ظهرها ثم رفع رجليها الجميلتين وباعد بين أفخاذها اللتان تهتز مثل الكيس الشفاف المليئ بالماء عندما يهتز أدخل علاء رأسه بين فخذيها وأخرج لسانة ليتذوق طعم هذا الكس ويشرب من عصيره بدأت نجاة بالصراخ وتتلوى وتخبط بيديها يمينا ويسار أه أه أه أف أح كمان يا علاء قطع كسى بأسنانك أطفئ لهيب كس أمك أه أه ثم تشد فى شعرة بلسانك يا علاء عضعض الكس ده سبب شقائى معك أه أه ، رفع علاء رأسه من بين فخذيها وأدخل جسمه بينهما وهو يمسك زبه الطويل المنتصب وضع زبه على باب كسها ثم ضغط بوسطه على زبه ليدخل فى كس نجاة أه أه يانى كان يدخل زبه ويخرجه فى ضربات متوالية ثم نام مباشرتا على جسدها العرى الذى يتصبب عرقا ثم رفعت أمى ساقيها على طيز علاء وحضنته بكلتا يديها وما هى إلا دقيقة حتى قذف علاء سائاه النوى داخل كس أمه نجاة حلت نجاة رجليها ويديها من حول علاء ثم إرتمى بجوارها على ظهره تناول علاء صندوق السجاير وأشعل سيجارة ثم أعطاها نجاة وأشعل أخرى لنفسه بدأ حيلب علاء الذى كبه فى كس نجاة ينزل من كسها وهى لا تهتم أثارنى ذلك المنظر تمنيت أن ألحس فى كسها وأنظفه بلسانى أوشكوا أن يرتدوا ملابسهم فأسرعت لذهاب إلى غرفتى على أطراف أصابعى حتى وصلت إلى سريرى أتخيل ما حدث ثم مارست العاده السريه وخلدت إلى النوم .

قصة سعاد وحماها

تزوجت اللبنانية سعاد من السيد هادي الذي يعمل في الكويت واقامت سعاد في شقتها
في منطقة الاشرفية وكان هادي يسافر باستمرار للكويت لانهاء اعماله وكانت
عائلته تقيم في منطقة عين المريسة وكان والد هادي واسمه غسان رجلا في السادسة
والستين من العمر ورغم كبر سنه فما زال رجلا مستهترا يرتاد الى البارات ويحتسي
الخمرة ويعاشر العاهرات وكان يسبب الكثير من المشاكل لاولاده الذين كثيرا
ما كانوا يجلبونه من مخافر الشرطة لسلوكه الفاضح الذي كان يمارسه في الشوارع
ليلا حيث القي القبض عليه مرة وهو يعاشر فتاة ليل في السيارة على شط البحر
في منطقة المعاملتين وايضا القي القبض عليه وهو يقود السيارة وهو في خالة
السكر وبرفقة عاهرة روسية تعمل كراقصة في احدى الفنادق في منطقة جونية ورغم
ذلك كان اولاده يدفعون المبالغ للافراج عنه. . . وكان غسان يزور ابنه هادي
ويطلب من زوجته ان تحضر له المازة والشرب وكانت سعاد تقيم له الطاولة وبموافقة
ابنه هادي لكي لا يسهر خارجا ويسبب المشاكل. . . وتدور الاشهر ويسافر هادي
الى الكويت ولكن غسان لم ينقطع عن زيارة سعاد وراح يتقرب منها اكثر واكثر
ولكن سعاد بدلا ان تصده فاصبحت تنظر لعمها اي والد زوجها نظرات مليئة بالشهوة
فكان غسان رجلا كبيرا وذو شعر ابيض خفيف يخالطه السواد وذو شوارب شبيهة بشوارب
الممثل رشدي اباظة وجسمه ممتلئ وعلى صدره شعرات بيضاء تعطيه وهرة ووقار وكان
غسان عندما يزور ابنه هادي يتعرى من ثيابه ويرتدي شورته القصير جدا وتظهر
افخاذه ويجلس عالكنبة بوضعية مثيرة مكوما على نفسه وبيده الكاس ويحتسي الويسكي
وهو يشاهد بعض افلام البورنو الكلاسيكية للممثل جون هولميس وايضا افلام الممثل الاباحي الشهير رون جيريمي
واصبحت سعاد تميل لغسان رغم علمها بانه والد زوجها ولكنه بدأ يملك فكرها وتفكر
به في الليل وخاصة ان زوجها كان مسافرا ولا يمتعها سريريا وراحت تفكر بوالد
زوجها وقررت ان تشاركه اللذة التي اصبحت تتملك جسمها وفي احد الايام جاء
غسان للاطمئنان على سعاد وعند وجوده قالت سعاد شو يا عمي ما اشتقت للشرب
ومشاهدة الافلام.؟؟ . وفورا اجاب غسان ااااه كم اشتهي كاس ويسكي
وفورا قامت سعاد وجلبت قنينة الويسكي وصبت لعمها الويسكي وتناول غسان الكاس
وراح يشرب واصبحت تصب له الويسكي اكثر واكثر حتى ذهب غسان بنشوة السكر وتعرى
من ثيابه واستلقى عالكنبة بكيلوته الابيض المثير ولم تتحمل سعاد نفسها وقامت
وخلعت قميص نومها واصبحت بالشلحة فقط وجلست بين رجليي عمها والد زوجها ونزلت
براسها واضعة اياه بين رجليي غسان وراحت تلحس القضيب من وراء الكيلوت وثم
مدت يديها وراحت تفركها على صدر غسان وتلعب بشعرات صدره وهي تلعب بلسانها
على القضيب وما زال وراء الكيلوت وغسان يضحك ويقول لقد هيجتك اليس كذلك.؟؟
. وراحت سعاد تفرك ببزازها على اير غسان وتعصر بزازها على القضيب الذي انتصب
بشدة وثم بسرعة امسكت سعاد كيلوت عمها وبدأت تسحبه وغسان يرفع طيزه عن الكنبة
لكي يسهل نزول الكيلوت وهكذا تعرى غسان تماما وثم انتصبت سعاد عالكنبة ورفعت
الشلحة عنها واصبحت عارية تماما وبزازها انتصبت وتدورت بشكل مثير وراحت سعاد
تنظر لجسد غسان وتفرك بيديها على بطنها وترفعهما صعودا نحو بزازها وتبرمهما
بلذة وثم اقتربت اكثر وفرشخت فوق فخاذ غسان ونزلت برقة على اير غسان الذي
انتصب واقفا منتظرا كس سعاد لكي يخترقه ونزلت سعاد عليه وامسكت القضيب بيدها
وادخلته بكسها وثم نزلت عليه وهي تدخله اكثر واكثر وراحت تتأوه فقضيب غسان
كان ثخينا وذلك يدل على نضجه وكبر سنه ثم رفع غسان رجليه واصبحت طيز سعاد
بين فخذيه وايره بكس سعاد ومد يديه وامسك بطيز سعاد وراح يبرمها ويضربها
بضربات خفيفة لكي تتهيج سعاد بين احضانه وراحت سعاد تصرخ وتتأوه من شدة الشهوة
وبزازها تضرب على صدر غسان وكفيه يهزان طيزها وكان يضربهما ضربا خفيفا وقضيبه
يتصلب بكسها وثم راح غسان باصبعه يحرك فتحة طيزها الضيقة ويبرمها بحركات
سريعة وجنونية وسعاد مستمتعة اشد الاستمتاع ثم رفعت بزازها وشد غسان رجليه
اكثر حتى اصبح بزاز سعاد مواجهة لوجه غسان وراحت سعاد تهز بزازها فوق وجه
غسان وراح غسان يمصهما مصا لذيذا ويطبق شفتيه عحلماتها المتوردة ويديه لا
يتركان طيزها وثم اصبح غسان يرفع يديه على خاصرتيها طلوعا ونزولا برقة واحيانا
بسرعة وسعاد لا تتمالك نفسها فقضيبه اصبح يشتد داخل كسها واشفارها تطبق عليه
بشهوة بالغة وسعاد اخذتها النشوة وهي فوق جسم غسان وثم مد غسان رجليه وانتصبت
سعاد بجسمها وراحت تبرم بكسها وما زال القضيب بكسها وطيزها تحك بافخاذ غسان
وبيضاته تتماوج بين فتحتي كسها وهي تبرم بحركات دائرية واسندت كفيها على
صدر غسان ومد غسان يديه وامسك بزازها وراح يعصرهما بشدة بالغة وبسرعة جنوتية
راح غسان يضرب ايره بشدة بكسها الى ان اصبح جاهزا للقذف وثم رفع غسان سعاد
بيديه للاعلى واخرج قضيبه الذي راح يقذف بشدة حول كس سعاد وتبلل بالسائل
الابيض وراحت سعاد بيديها تمرمغ السائل على كسها من الخارج وامسكت بقضيب
غسان الذي اصبح لزحا وسهلا لفركه طلوعا ونزولا وقامت سعاد بحركات متثاقلة
وذهبت صوب الحمام واما غسان فقد تمدد عالكنبة واشعل سيجارة
وتمر الاشهر وسعاد ما زالت تتمتع بين احضان والد زوجها وتمر الايام ويطلب
هادي من سعاد ان تلحقه الى الكويت وتسافر سعاد الى الكويت وبعد ايام قليلة
تكتشف انها حامل وما زالت لا تدري من هو والد ابنها هل هو زوجها او والده
الذي مارس معها الجنس بشغف ولكن تشاء الصدف ان يتوفى غسان بحادث سير مروع
وما زالت سعاد تعيش مع زوجها في الكويت مع ابنها الذي انجبته من غسان وما زال هادي يعتقد انه ابنه واما سعاد فلقد بدأت تقيم علاقة جديدة مع الرجال