مدونه ون كارت نمره1

الأحد، 27 يناير 2013

الزلزال

أنا رامي في السنة الرابعة في الجامعة ادرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد ، أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها . علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم .*
لقد كان يوماً بارداً شتوياً بامتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وابريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب اتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن .
التفتت إلي أمي قائلة : ياإلهي ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة ، لا يوجد عندنا ملجأ نأوي اليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام .*
كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساءً وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته*
في اليوم التالي استيقظت باكراً دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها ، شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي و وودعت أمي وتوجهت للجامعة .*
عندما انتهى الدوام عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل ، تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الاعتيادي دون جديد و ذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مرّ بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة*
كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً عندما ذهبت أمي لكي تستحم وعند خروج أمي من الحمام قالت لي : يا رامي الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء و عناء الدوام . كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلاً بحمام دافئ . دخلت الحمام و خلعت ملابسي *فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالارتجاج والاهتزاز إنه الزلزال اندفعت أمي من باب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال إنه الزلزال لم تكن أمي قد ارتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جداً ، مالذي يجب أن نفعله . قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أماناً ، دخلت أمي البانيو وأنا عارٍ تماماً واستلقيت أمي واستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الزلزال مخيفاً وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا الزلزال وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهي. وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بايري ينتصب. اي توقيت أسوأ من هذا التوقيت و مالذي سأقوله لأمي اذا أحست به. ومازال ايري يشتد انتصابه هل *لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي ومنشفتها لا تغطي إلا جزءاً صغيراً من ظهرها. لقد كان البانيو صغيراً لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بايري ينغرس بها حاولت أن ادفع ظهري باتجاه البانيو علّي ابتعد عن أمي قليلاً إلا أن ذلك زاد الأمر سوءاً فلقد زاد انتصاب قضيبي واصبح تماما عند طيز أمي وعندها لم تستطع أمي أن تخفي انزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك .*
لم أستطع أن ارد من خجلي من ما حدث ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي : لم أكن أقصد ذلك ياأمي وحدث غصباً عني ارجوكي سامحيني. *ردت علي أمي : لا تقلق إنه أمر طبيعي ولكن حاول أن تبتعد عني قليلاً. قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف ابعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام و كان ذلك ما فعلنا لقد كنت استند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد ابتعدت عنها و ابتعد ايري عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول و كذلك الماء الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود قضيبي لملامستها ولكن لم يكن كما كنا سابقاً أصبح أقل التصاقاً بها ولكنه أصبح عند الشق الذي يفصل بين فلقتي طيزها فكرت أن أزيح ايري عن طيز أمي ولكني خفت أن المسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد انزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وانزلق ايري بقوة بين فلقتي طيز أمي.*
جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا رامي اخرجه بسرعة اخرجه يا ويلي. حاولت جاهداً ان ارجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانتا تنزلقان كلما حاولت ليعود ايري الى طيزها بقوة أكبر. قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو. هنا أمي اعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي ابقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريباً وننتهي من هذه المصيبة.*
بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولكني كنت أحسها دهراً وكنت أحس بقضيبي يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طيز أمي. دقائق وبدأت أفقد الاحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل و أكابر الألم ولكنني لم أستطع قلت لأمي : لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج. ردت أمي اصبر قليلا وسوف نخرج سالمين وبما أننا لا نتحرك لن يحدث شيئ. فقلت لها ولكنني لم أعد احتمل ألم يدي التي أستلقي عليها. قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك. قلت لها لا استطيع انها محصورة بين جسمي والبانيو ولا استطيع تحريكها سوى للأمام. قالت لي ولم لا تحركها. لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها.*
قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلاً وضع يدك أمامك لكي أستلقي.*
بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بايري ينسحب من بين فلقتي طيزها ويلمس أسفل ظهرها و عندما استلقت كانت يدي تحت ثديها تماما وعاد ايري الى مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقاً حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع.*
استمر الزلزال وقتاً طويلاً من الزمن وأصبح الجو بارداً في الممام وبدأت وأمي نرتجف من البرد وايري يهتز بين فلقتي طيزها ومع تأثير ارتجافنا والاهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع ايري بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة. أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءاً حتى أحسست أني سوف أقذف منيي طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والارتجاف لأنها ان لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي. توقفت أمي عن الارتجاف ودفعت أنا جسمي بعيداً عنها وقلت لأمي : ان هذه المنشفة تأخذ حيزاً من البانيو الذي بالأساس ضيق حاولي أن تتخلصي منها علنا نحصل على مسافة أكبر. فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة. انتظرنا قليلاً حتى أهدأ. ثم بدأت امي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلاً شددت لها المنشفة من تحتها ثم استلقت ليعود ثديها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها ثدياً كان ملمسه رائعاً ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما ايقظني من هذا الاحساس الرائع كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج قضيبي من مستودعه وعندما ارخت جسدها انثنى معه قضيبي لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني قضيب ثخين منتصب بشدة. أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك لم أستطع أن أشرح لها ما حدث استحياءً وألماً ولكنها عندما أحست بايري منغرساً بظهرها فهمت ما حصل. دفعت جسدها للأمام و عادت ليعود ايري الى مستودعه ولكن و بينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان ايري يلمس أشفار كسها. لم تستطع أن تفعل شيئاً حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن ايري يرقد على أبواب جحيم مستعر أحسست بايري ينبض ويزداد انتصاباً وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من الرد أم من الزلزال أم من وجود ايري يقبل شفايف كسها. جمدت مكاني قليلاً لكي لا افقد السيطرة على نفسي وماهي ثوانٍ حتى بدأت أردافي تدفع باتجاه أمي وأقسم أنها كانت كذلك. *وصلت الى حد القذف هنا نبهت أمي فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيداً عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلاً ثم عدنا الى وضعنا السابق غير أني وضعت يدي فوق طيز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه. قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت ابني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن ان كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا. دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها. أحسست بأني أطير في السماء احساس رهيب انبعث من رأس زبي وانتشر في جسدي كالكهرباء لقد دخل رأس قضيبي كس أمي لقد دخلت هذا الكس المخملي الرائع. أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو ولكنها لم تستطع اخراج رأس هذا القضيب من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكاً بها. بدأت أدخل قضيبي أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبي حتى دخل بكامله. صارت حركاتي لا ارادية كنت أدخل قضيبي حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه واستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق اختنق صوتها زاد دفعها لي اشتدت حركاتها وشعرت بمهبلها ينقبض ويتقلص على قضيبي كأنه يحلبه ثم انسال ماء دافئ على قضيبي وهدأت حركاتها وعاد تنفسها. لتسكن قليلاً. *كان الزلزال قد هدأ. ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال ثعباني منتصبا يغزو كس وأعماق عشون أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الزلزال دعينا نخرج من البانيو. بأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات ارتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن.*
كان جوابها كمن أعطاني اذناً بأن أعاود حركتي داخل كسها فرحت أدفع بايري واخرجه وانهز بها نهزا ودون انتظار أمسكت ثدي أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طيز أمي مثبتاً اياها ورحت انيكها واجامع كسها. قالت لي أمي يبدو أنك ترتجف من البرد شدني اليك بقوة حتى أدفئك. وكان لها ما طلبت شددتها اليّ انيكها وانهز ايري فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر قضيبي وصار المني يغلي في خصيتي ثم انفجر قضيبي بحليبي وشددت أمي الى صدري أفرغ فيها مائي حتى انتهيت. رحت اقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكراً يا أمي لقد أنقذتني من هذا الزلزال حقاً

هناك تعليقان (2):


  1. قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك


    افلام سكس


    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    مدام رانيا قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    ناهد معشوقتي...قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد



    زوجة النقاش الفرسه قصص سكس عربى قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    انا ومدام نهى قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد



    مدرستى و زوجها قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    بنت العشرين الفاتنه(قصص سكس عر بى مثيره وممتعه) قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس
    )


    العــذراء قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    جنس بلا قيود (قصص سكس عربى منتهى المتعة) قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد


    عايدة بنت الريف قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد


    فاتن قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد



    بنت عمي الأرملة قصص سكس عربي قصص سكس و نيك قصص سكس عربي جامد قصص سكس نيك جديد

    ردحذف