مدونه ون كارت نمره1

الأحد، 27 يناير 2013

خالتي وحماتي في نفس الوقت

توثقت علاقتي بماهر ابن خالتي الذي اصبح مثل زوجتي : انيكه يوميا، يمص لي، ويغدق عليّ افخم الهدايا والعطايا التي لم اكن بحاجة لها فعلا ولكنها كانت دليل حب ومودة، والاهم من ذلك انه كان كنز معلومات بالنسبة لي فقد تعود ان يحكي لي كل ما يقع له وللعائلة السعيدة وكيف انه كان ينام في حضن امه حين يغيب ابوه وكيف كان يدفن رأسه في صدرها ويلامس جسدها وتلامس جسده ويتلصص على والديه في المرات النادرة التي كانا يمارسان الجنس، وقد دعاني مرة الى مشاهدة حفلة نيك خالتي وزوجها وفعلا شاهدنا كل شيء من خرم الباب وكانت اصابعي تداعب طيز ماهر ويديه على زبي، فوجئت ان العملية الجنسية بين خالتي وزوجها لم تدم طويلا، فقد قضى عمي ( زوج خالتي) وطره وقام بسرعة للاستحمام في حمام غرفتهما تاركا خالتي منكفئة على وجهها ، وكان واضحا انها لم تستمتع كثيرا، أما الأمر الأشد غرابة فهو أنها ظلت تدعك كسها إلى أن جاءت شهوتها وصاحبنا الطبل يستحم، الأمر الثاني الذي فاجأني هو أن زب عمي كان صغيرا جدا مثل زب ابنه ماهر وربما أصغر، أما جسد خالتي فيا للهول، ويا لإبداع الخالق فيما خلق، لم أر في حياتي ( حتى بعد ذلك) جسما أجمل من جسمها، ثديان متوسطا الحجم متكوران كرمانتين نضرتين، عنق أملس كالمرمر، بطن ضامر مثل ممثلات السينما، جسم بديع متنساق، طيز مستديرة لا كبيرة ودفشة ولا صغيرة، فخذان من العاج، عانة منتوفة بقي منها جزء صغير اعلى الكس، وللصراحة لم اشاهد كسها بوضوح ولكنني جننت من الإثارة واردت ان انيك الابواب والحيطان، فما كان مني الا ان نكت ماهر ثلاثة مرات بعد ان مص لي مرتين وانا في كل مرة اتخيل جسد خالتي بين يدي، بسرعة فائقة تجاوزت عقدة المحارم والقرابة وصرت افكر بخالتي ( التي ستصبح حماتي ايضا) على انها حبيبتي وعشيقتي واتمنى اليوم الذي افرغ مشاعري فيها، وقد صارحت ماهر بمشاعري فاحستت انه غار قليلا ولكنه اطمأن حين ادرك ان علاقتي بأمه ستوثق علاقتي به وتجعلها علاقة مشروعة بدون أي قيود.

هناك تعليقان (2):